في خطابه «الحدث» توجه رئيس الجمهورية الباجي قائد السبسي باللوم الى الحكومة في خصوص توقفها وسط الطريق وعدم قدرتها على تطبيق القانون بالجدية الضرورية... والرياضة ليست محل استثناء فأكثر من حكم قضائي يتم اكساؤه بالصبغة التنفيذية رفضت جامعة كرة القدم الامتثال له

• وهل عملنا على حفظ إرثنا ؟
اليوم الاولمبي من المفروض ان لا يكون كبقية الايام لما يحفل به من عبر لا تفيدنا كرياضيين فحسب بل كبشر فلما نرى الامين العام للامم المتحدة يبادر بالاتصال برئيس اللجنة اللاولمبية في لوزان السويسرية فان الامر يبطن تنازل السياسة من عليائها وتنحني امام مثل

الرياضة لا مجال لتطورها بلا مال والمال يحتاج الرياضة لما تلعبه من ادوار في الترويج , والاهم من ذلك في توفير الموارد البشرية التي يحتاجها صاحب راس المال في العملية الانتاجية وهو من المقومات الاساسية وكل نمو للموارد البشرية زاد النمو المالي والحالة تلك يصبح

• دبلوماسية الرياضة لا تعني السفر الدائم... • ومن خالها كذلك فهو يدعي في الفلسفة حكمة • ومن يعتبرها ربطة عنق وكلاما منمقا هو علم اشياء وغابت عنه اشياء

• كيف تعمد احد الوزراء تهريب الاتحاد الافريقي للكرة الطائرة من تونس...؟
• كفى الملاكمة صب الزيت على النار ...
• في المصارعة ... تجاوزا ت من صنع التركات

ما لم يصدر اي تشريع جديد يهم تنظيم التربية البدنية و الانشطة الرياضية فان القانون عدد 104 لسنة 1994 المؤرخ في 3 اوت 1994 يتعلق بتنظيم وتطوير التربية البدنية والانشطة الرياضية يبقى محل الامتثال وجوبا من قبل الاجهزة المختصة بما في ذلك القضاء باعتباره قانونا عضويا ملزما للجميع.

لما نعلم ان 4 % من الحركة الاقتصادية في العالم تحركها الرياضة فاننا ندرك العلاقة الجدلية بين المجالين و لما نقف عند نسبة دون 1 % بل هي كادت تقارب الاصفار عندنا فانه لا مفر من الوعي بقيمة الرياضة كصناعة توفر الانتاج وتضمن موارد الرزق وهو أمر ما زلنا بعيدين عنه.

يخطئ من يدعي ان ما حصل في باردو حادثة معزولة يمكن معالجتها بمجموعة من القرارات التاديبية
ومن استبلاه ان ندعو الناس الى طي الملف

هل يتم الغاء نتيجة الانتخابات؟

يا حسرة على زمان كانت فيه الدراجة تجوب كل يوم احد المدينة لتربط بين «الربطين» في 25 «لفّة» يؤثثها حمادي المرداسي والبقية من نجوم زمانه ... كنا نسميها «دورة باب سويقة» وفي باب الجزيرة يطلقون عليها اسم حيّهم... وهكذا كانت لنا «متعة» مع كل احد جديد مما جعلنا نعشق الدراجة صباحا مساء ويوم الاحد ...