الطاهر ساسي
ببادرة من مركز تونس للمصالحة والتحكيم: اليوم ورشة حول «التحكيم الرياضي»
• هل تكون لنا محكمة رياضية ب «جبة تونسية» ؟
اذا كانت تونس سباقة في التحكيم الر ياضي الى حد جعل اكثر من بلد يلجأ الى خبرائنا للاستناس بالتجربة التونسية فان ما حصل يمكن الحديث عن وأده لاسباب موضوعية واخرى ذاتية.
اليوم الجولة الثامنة لدورة الصعود: قمة واعدة بين الأولمبي الباجي ومستقبل قابس
خلاف الجامعة والنادي الصفاقسي: أيهما على حق ؟
ما ان تفرغ الجامعة التونسية لكرة القدم من قضية حتى تجد نفسها في اخرى والحال ان مهمتها الاساسية هي التدبير والتفكير في المسالك التنموية للكرة التونسية والامر لا يهم جامعة كرة القدم وحدها بل جميع الجامعات.
تاجيل جولة
من ينتشل الملاكمة من الضياع حتى لا يضيع الأمل ؟ :مرة أخرى تحصل الفوضى في بطولات الملاكمة
ومرة اخرى يكون الاستهداف لشخص بعينه تحت غطاء الغيرة على الملاكمة والحال ان الامر يبطن تصفية حسابات ضيقة ... وهو ما ضيق السبل على الملاكمة التونسية في وقت رمنا فيه مشاهدة الجماعة ينخرطون في حركة جماعية من اجل ميدالية اولمبية جديدة غابت عنا منذ 20 سنة.
سياسة رياضيّة بطمّ طميمها في حاجة إلى الإصلاح
ولوج «نادي الديمقراطيات» ليست السياسة وحدها معنية به و لعل للرياضة لها فيه اكثر من مسؤولية وهي التي نعتبرها مجالا رحبا للدربة على الحياة ...
بسبب تراكمات سنين من غياب الوفاق: وضعية الملعب التونسي تتعقّد
ساءت أحوال الملعب التونسي بشكل لم يكن يخطر ببال اكبر المتشائمين ... وكله من تراكمات سنين من غياب الوفاق في فريق اضطر حتى الى خلع الهيئات المديرة بقرار من الشارع وجلسة الشموع لا زالت تتسبب في ذرف الدموع فهي جلسة اخرجت كمال بن علي
مافيا ... فوق المربع ...
ما حصل في الملاكمة بشكل متكرر لا يمكن ان يصدر الا عن «المافيا» ففي مدنين افسدوا المباريات و في صفاقس كرروا الفعلة وما خفي اعظم ...
«ماكينة القوادة...»
نشرنا في المغرب الرياضي في عددنا الصادر بتاريخ 4 ماي ( ص 30 ) ما تأكد رسميا ( ونزيد التأكيد رسميا ) ان الجامعة التونسية للملاكمة ستشهد تغييرات جديدة حيث قرّر الاتحاد الدولي سحب جميع قرارات وزارة الشباب و الرياضة على جميع أعضاء المكتب الجامعي المنحلّ وعدم توفّر أيّ تبرير لبقاء شق دون آخر .
لمن نسوا أنّ البلاد «مبيلكة ... »
سيّب صالح ...
الاجماع الحاصل حول ضبابية التسيير الرياضي بالبلاد لم يخل مجلس واحد من اثارته ... والامر يهم جميع الهياكل التي شغلها نمط «التسيير اليومي».