و الشهادة جاءت من كبار العارفين بجامعة «شاطح باطح» فا لاختيار لم يكن على اساس الكفاءة اطلاقا و لا يعني هذا ان بوشلاكة ليس كفءا لكن في رصيد الكيلاني من النجاحات ما يخول له البقاء وبكل استحقاق ... وليس هناك استحقاق اهم من الترشح لكاس العالم في الأداني والاصاغر لشاب يحذق التصرف بحكم حيازته لاستاذية في الاختصاص مع تجارب في اكبر مدارس ا لتنس من نيس الى برشلونة وقد تنقصه شهادة واحدة و هي «الجو ار» والزمالة لصاحبة القرار.
عمك طاهير