فملف التنس خلناه محسوما فاذا برئيسة الجامعة تصر على التمادي في الخطا ... فلا تعليمات الوزير نفعت و لا نصائح «المدب» اقنعت ... و الحال انها بصدد تسيير مرفق عام له امتداد للوزارة التي خوّلت لها صلاحياتها طبقا للنصّ... واذا كان هناك «تصرف» فانه لا يمكن ان يفسد المضمون.
فلما تحدثنا عن الظلم الذي تعرض له المدرب وائل الكيلاني فان المنطلق نتائجه التي لا تحتاج الى تحريف او تاويل ...
و لما نتفق ان الارقام هي اصدق شهائد الاثبات فان اللوم يثقل كاهل سلمى اللومي وتصبح قراراتها خالية من السلامة تماما مثل الزعم ان والد المعني بالأمر وراء حملة بقاء ابنه في المنتخب و الكلام يبقى زعما ما دام غير ذي حجة...
وما لنا فيه حجة ان رئيسة الجامعة خولت لنفسها الحصول على شارة «مدربة» في اولمبياد ريو... وهذا مرفوض.
الوزير رفض...
رئيس اللجنة الاولمبية اعترض
و رئيسة الجامعة ابت الامتثال ... فمن يصلح الاخطاء ؟
أكيد أنه للرياضة إدارة عامة مطالبة بتفعيل قرارات الوزير فهل تدخلت من اجل وضع حد لما تم الاجماع على نعته ب «شاطح باطح» فما يحصل من «شطيح ورديح» ايقاعه «نشاز»
عمك طاهير