عبر رؤساء المؤسسات عبر العالم عن انشغالهم بخصوص البطالة التي تعد الخطر الأبرز الذي يعوق أعمالهم ويهددها في السنوات القادمة، وذلك وفق مسح قام به المنتدى الاقتصادي العالمي.

كانت المؤسسات المتضررة جراء تفشي فيروس كورونا قد حضيت بعديد من الإجراءات منذ بداية الأزمة الصحية لمساعدتها على مواجهة الآثار الناتجة

خفضت وكالة موديز آفاق التصنيف الخاص بتونس إلى سلبية مع المحافظة على ترقيم B2. وبهذا تكون فترة المراجعة الخاصة

دعا صندوق النقد الدولي في تقريره بعنوان «الاستثمار العام من أجل التعافي» الحكومات أن تنتقل إلى عالم ما بعد الجائحة الذي يشمل مساعدة المواطنين على العودة إلى العمل.

كشف تقرير لمنظمة العمل الدولية أن جائحة كورونا أدت إلى خسائر هائلة في الدخل للعمال في جميع أنحاء العالم وفي شمال إفريقيا

في انتظار صدور آفاق الاقتصاد الإقليمي الخاص بمنطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا وأفغانستان وباكستان يوم 19 اكتوبر الجاري وما سيتضمنه من تحيين للتوقعات

يتواصل تأثر النشاط السياحي والخدمات المرتبطة به بالأزمة الصحية فقد حذر الاتحاد الدولي للنقل الجوي

مرت نحو 6 سنوات على إقرار مبدإ التمييز الإيجابي في الدستور التونسي لتكشف المؤشرات الرسمية للفقر عن وجود

تتواصل الدعوات لأجل دعم البلدان الأكثر فقرا في تعاملها مع ارتفاع الديون الناتجة عن أزمة كورونا وقد مرت الدعوة في البداية من التعليق

يعيش اللاجئون في تونس أوضاعاً صعبة «فهذا لاجئ تعرض إلى الضرب من طرف مواطنين» وافتقاد مراكز إيواء اللاجئين لأبسط الضروريات»