ثقافة و فنون
الريشة الحلم، الريشة اداة للسفر في عمق الذاكرة ودغدغة الفكرة، الريشة تكون صوت الحكمة واللون يصبح المثل و القصة،
بمشاركة عدد من المبدعين في مختلف الفنون والابداعات من تونس والعراق والجزائر والمغرب والسويد
إحياء للذكرى 110 لميلاد شاعر تونس الفذّ أبو القاسم الشّابّي وبالشراكة مع جمعية برج خديجة للثقافة والمواطنة
«لنا جميعا آلات سفر عبر الزمن... منها ما يعيدنا إلى الوراء وتلك اسمها الذاكرة ومنها ما يدفعنا إلى الأمام
بقلم: وحيد السعفي
إنّ مِنَ الآياتِ ما نَفَى على الإنْسانِ الاضْطلاعَ بالقُرآنِ. مِنْ ذَلكَ: «لا تُحَرّك به لِسانَك لتَعْجَلَ بهِ،
صرخ ناجي العلي ذات مرة وكتب «أنا لست حياديا، أنا مع الـ «تحت»، مع اولئك الفقراء البسطاء الذين يكونون
بعد 20 سنة من الانتظار والتعثر، أصبحت مدينة الثقافة جسدا نابضا بالحياة ومنبرا ناطقا باسم الفنون ونافذة مشرعة
انطلقت مساء أمس في المسرح البلدي بالعاصمة فعاليات الدورة العاشرة لمهرجان الضحك لتتواصل إلى غاية يوم 24 فيفري 2019،
بنفس العزيمة وبذات الإصرار لفريق عمل مهرجان «سيكاجاز» ولأهالي جهة الكاف وخاصة لشبابها،وبدعم
في الاحتفال بتسجيل فخار سجنان في التراث العالمي: فنانات «عرائس الطين» يطالبن بجزاء على قدر الإبداع !
إلي «سجنان» كان الطريق مفتوحا على احتمالات وخيالات عن كنه تلك القرية المعجزة التي عانقت سماء العالمية