ثقافة و فنون
إلى زمن غير بعيد، لم تكن الجائزة العالمية للرواية العربية بمنأى عن تونس وقد اختطفتها رواية «الطلياني» سنة 2015 وأتت بها بين يدي صاحبها
أسدل الستار عن فعاليات الدورة الحالية لايام قرطاج المسرحية، اسدل الستار عن عرس المسرح التونسي وموسم الحج الى قاعات المسرح والطواف حول القاعات والعروض،
هل نحن مخيرون ام مسيرون؟ هل نحن الذين نختار مصيرنا أم الحياة تكتب مصائرنا؟ هل نحن من يلجأ إلى الشر والعنف ام أننا مجرد أدوات تحركها الدنيا كما تشاء،؟
تجربة السجن تجربة موجعة لا شكّ في ذلك وهي تجربة قاسية لكن المسرح كممارسة للحلم يقلل من قسوة هذه التجربة،
المسرح تعبيرة حرة ومتمردة، على الرّكح تكتب الأفكار ويعاد حياكة الأحلام وصناعتها، على الرّكح يمكن أن تشرق الشمس وسط العتمة
هل فكرت يوما في الآخرة؟ هل تخيلت نفسك وأنت تسير على الصراط تنتظر دورك للحساب ومعرفة ما الذي خزنته الملائكة في صحيفتك؟
المسرح فضاء للإبداع، المسرح فضاء لخلق قصص جديدة وولادة أحلام متجددة ، المسرح تعبيرة عن الحلم «تنفيسة» يستطيع
على خطى «لوركا» ونفسه الشعري الدافق وحبره المفعم بالشاعرية... حلّت المسرحية المغربية «سماء أخرى» في أيام قرطاج المسرحية
المرأة بين الحق والواجب، المرأة بين المقدس والمدنس، المرأة كيان أم جسد، المرأة شريك في الفعل أم شريك في الفراش؟
عوالم جديدة ومدارس مسرحية متجدّدة تنهل منها تجربة المخرجين الذين يبدعون مع المودعين في السجون، مدرسة أخرى تقدم