«لنا الفن كي لا تقتلنا الحقيقة»، لنا الفن كي لا يموت إحساس الجمال فينا، لنا الفن كي لا نخسر شعور الدهشة من فرط المتعة... فأن نقف أمام

المسرح إعادة خلق للحقائق، إعادة تركيب للأفكار والحكايا وجمعها في فضاء واحد ولعبة قدر واحدة، وحده المسرح يستطيع تفكيك قصة

تواصل هيئة دورة تونس الدولية لسباقات المهاري «الهجن» بدوز استعداداتها لتنظيم الدورة الرابعة

هل تخيلت يوما وأنت تمسك هاتفك الجوال وتلعب إحدى لعب الفيديو أن تصبح جزءا من تلك اللعبة وتدخل في عوالمها الغريبة والسحرية؟

لماذا نحن هنا؟ لماذا نوجد؟ ما سبب خلقنا ووجودنا في هذا المكان وهذا الوقت بالتحديد؟ هل يسكننا الحبّ ام نحن ملغمون بالكراهية؟