ثقافة و فنون
عبدالله المتقي
«زهرة عباد الشمس» هي الرواية الأولى للروائي التونسي « نبيل قديش » والصادرة عن دار سؤال اللبنانية ، والحائزة مؤخرا على جائزة الاكتشاف في الكومار الذهبي للرواية التونسية.
أصدرت الدكتورة أم الزين بنشيخة كتابا جديدا بعنوان «الفن في زمن الإرهاب»، وهو كتاب يجمع بين الفلسفة والفن والسياسة والإتيقا، كما دعت فيه إلى انخراط الجميع في مقاومة الفساد بجميع أنواعه، واعتبرت أنّ عدد المؤمنين بالخرافة والمتعصّبين واللاهوتيّين وعشّاق ثقافة الموت قد تضاعف..
ببادرة من دار الشباب ابراهيم بن عمر بدوز وبالاشتراك مع اﻻتحاد المحلي للشغل و جمعية البديل الثقافي وفرقة بلدية دوز للتمثيل ، تقام من 9 الى نهاية شهر جوان الجاري ليالي رمضان 2016
أنهت ادارة الدورة 17 لأيام قرطاج المسرحية مرحلة الانتقاء الاولي للأعمال المسرحية التونسية التي ستؤثث التظاهرة حيث ينتظر حضور 30 عملا مسرحيا بالإضافة الى 52 عرضا أجنبيا.
كان المكان عنوانا للطفولة والفرح والألوان ...فأصبح أثرا وبقايا رماد بعد أن تآكلت ألسنة النيران جدرانه، فطمست معالمه وشوّهت جماله ... هكذا كان مصير «جمعية علاء الدين لمسرح الطفل» الموجودة صلب «دار الجمعيات « بمنطقة حمام الأنف بالعاصمة بعد أن أتى الحريق على ديكور المكان ومكوّنات ورشة مسرح الأطفال ...
قال تعالى:فَمَا اسْطَاعُوا أَن يَظْهَرُوهُ وَمَا اسْتَطَاعُوا لَهُ نَقْبًا الكهف:97
كلمة (اسْطَاعُوا) الأولى من غير حرف التاء !
روى البيهقي في دلائل النبوة والحاكم في المستدرك وغيرهما بالإسناد أن خالد بن الوليد فقد قلنسوة له في يوم اليرموك فقال اطلبوها، فلم يجدوها، ثم طلبوها فوجدوها، فقال خالد: اعتمر رسول الله صلى الله عليه وسلم فحلق رأسه فابتدر الناس إلى جوانب شعره فسبقتهم إلى ناصيته فجعلتها
يكثر البعض ممن يجهلون الأحكام الشرعية اتهام الناس بالابتداع ومن ذلك أنهم ينكرون وصول الصدقات للميت مهما كان نوعها وخاصة قراءة القرآن وإهداء ثواب ذلك للأموات ..ونورد في ما يلي الأحاديث والمرويات والأقوال التي تبين بما لا يدع مجالا للشك وصول الصدقات للأموات وانتفاعهم بذلك ..
تحمل الآية 64 من سورة يونس:لهم الْبُشْرَى فِي الْحَياةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخرَةِ..
أنواع البشارات التي من الله بها على المؤمنين سواء في الحياة الدنيا منها
قال الله تعالى وهو القاهر فوق عباده وهو الحكيم الخبير..
هو تعالى (الحكيم) الموصوف بكمال الحكمة وبكمال الحكم بين المخلوقات، فالحكيم هو واسع العلم والإطلاع على مبادئ الأمور وعواقبها، واسع الحمد تام القدرة ، عزيز الرحمة..فهو الذي يضع الأشياء مواضعها وينزلها منازلها اللائقة بها في خلقه وأمره ..فلا يتوجه إليه