ثقافة و فنون
تتواصل رحلة البحث والإبداع، يتواصل بحث كريم توايمة في موسيقى السطمبالي والكشف عن كنوز موسيقية مطمورة، ذلك العاشق للسطمبالي ولموسيقى الاصفاد وإيقاعات الحرية
بانعقاد الملتقى الدّولي التّونسيّ الإسبانيّ الخامس للمفكّرين والكتّاب، مؤخرا ، تكون الصّداقة التّونسيّة الإسبانيّة قد بلغت عامها
لئن كان الصمت في حرم الجمال جمال، فلاشك أن الوقوف في حضرة أوذنة يستدعي خشوعا وتسبيحا في محراب معبد الكابيتول، وانبهارا
احتفت توزر بالمسرح، احتفت بمسرحية سوق سوداء وكانت قبلها أعمال لجمعيات ولقاءات من ابناء الجهة مع ولادة مركز الفنون الركحية والدرامية بالجهة،
السوق المركزية بتوزر.. مسرحية «سوق سوداء» لعلي اليحياوي: حان وقت الاعتراف بانهزامنا أم فكرة الاختلاف
أصبح السوق الحقيقي فضاء لسوق مسرحي افتراضي، تغير مكان العرض من ركح وقاعة الى فضاء مفتوح هو السوق الاسبوعية، السوق التي باتت
جاء ألبرتو مانغويل إلى تونس ورحل. ولم يحمل معه سوى ورود وعبق ذكريات، كما أتى وليست في زاده إلا كتب وفكر حر... فما ضرّ لو حفظت سلطة الإشراف
«الموتُ؟ نومٌ كاذبٌ، لا ليلَ نصرفُ في مَتاهةِ ظلالهِ؛ أو في تخومِ هوائهِ، وتفرّغٌ للأرضِ نطعمُها، كما قد أطعمتنا؛ لحمَنا ...الموتُ شيء كالزواجِ
أعلنت المديرة العامة لدار الكتب الوطنية رجاء بن سلامة، في ندوة صحفية انتظمت أمس الجمعة في بيت الرواية بمدينة الثقافة،
بقلم د. أمل بن خالد التليلي
«الغناء لون من ألوان التعبير الإنساني عن أحاسيس النفس ومقياس على مدى رقّة الشعور» . والأغنية تعبّر تعبيرا صادقا
قاسية هي الحرب، ظالمة ومتجبرة، تنهك الجسد والفكرة وتقتل الأحلام وتجهض الآمال، الحرب حين تضع وزرها تسرق من الشباب