ثقافة و فنون
يقتلون باسم الرب، يذبحون باسم الربّ يقطّعون الاوصال باسم الرب، ينتهكون الارض والعرض باسم الدين ويسفكون الدماء
دقي يا طبول الفرح، ارفعي صوت الامل عاليا واصرخي من قلب المدينة العتيقة ان هنا ارض الحياة وميلاد الجمال، ارفعي صوت السحر عاليا
حقيقة التقوى: هي فِعل الأوامر، وترْك النواهي، لقد رتَّب الله جل وعلا على طاعته أمورًا كثيرة فيها فلاح العبد وفوزه بالدنيا والآخرة؛ قال تعالى:
هناك وجوه تمر كأنها لم ترى، وأخرى تتشبث بالذاكرة وتأبى النسيان... كم تتسع الدراما التونسية - حتى وإن كانت موسمية -
• ومن صور ووجوه رفع ذِكْرِهِ ـ صلى الله عليه وسلم ـ :
حين نتلمَّس ملامح المقاصد الشرعيَّة على مبدأ حفظ الضرورات الخمس التي جاءت بها مقاصد الشريعة، فسنجد ما يسعفنا كثيرًا من كتاب الله تعالى، حين نتدبَّره
فأما أكثر الناس من المعدودين في الصالحين، فينبغي أن يثبتوا في جرائدهم المعاصي الظاهرة، كأكل الشبهات، وإطلاق اللسان بالغيبة والنميمة، والمراء،
فبالأمس القريب استقبلنا رمضان ونحن في فرح وسرور، وفي لحظة من أمرنا أسرع رمضان وشرع في الرحيل، وآذنت بالغروب شمسه، فلم يبق إلا ثلثه الأخير.
قال الله تعالى: " فَتَعَالَى اللهُ الْمَلِكُ الْحَقُّ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْكَرِيمِ "المؤمنون: 116 وقال تعالى" إِنَّ الْمُتَّقِينَ فِي جَنَّاتٍ وَنَهَرٍ فِي مَقْعَدِ صِدْقٍ عِندَ مَلِيكٍ مُّقْتَدِرٍ " القمر: 54، 55.
الإيثار خير دثار، وأفضل شعار، ودليل على رسوخ الإيمان والثقة بما عند الرحمن، وهو علامة حب المرء لإخوانه، وبرهان على سلامة النفس