ثقافة و فنون
يقودهم الحلم لينجحوا، مجموعة من المبدعين قرروا خوض غمار تجربة النجاح ومشوا سويا في مسيرة الابداع فكتبوا موسيقاهم المميزة
كانت صرحا من المسرح والفن والمقاومة الثقافية، فتصدّع بنيانها وانفض فريقها وانحسر ركحها... وبعد أن كانت تضم 34 ممثلا
هلمّوا الى الابداع، هلمّوا الى الرقص والرحيل مع الموسيقى التونسية والكلمة البدوية، هلمّوا الى اعماق الذاكرة،
تجربة مختلفة، تجربة شبابية تؤمن بالاختلاف وتقبل على البديل لتقدمه الى المتفرج وتصنع منه فرجة تتكامل فيها كل عناصر الابداع،
هي سيّدة المسارح ورائدة الأركاح و«أم الفرق المسرحية»... معها كانت البدايات والأبجديات في تاريخ المسرح التونسي.
في ندوة صحفية فريدة من نوعها بمناسبة الدورة التأسيسية لأيام قرطاج للخزف الفني، أطل على الحاضرين
قررت هيئة مهرجان «التين» في كسرى في دورته 29 مساء الاربعاء إلغاء العرض الفرجوي للفنانة دليلة المفتاحي
مرحبا بك في عوالم الحلم، مرحبا بك في مدينة الجمال والبهاء طبرقة، مرحبا بالحالمين والعشاق هكذا تفتح المدينة حضنها
الصُّعُودُ إلى بُرجِ قليبية ليسَ بالأمرِ الهَيِّنِ كما قد يَبدُو للزَّائِرِ في البِدايةِ. فهذا الصَّرْحُ العَظيمُ الذي تَعاقبَتْ على تَشيِيدِهِ
إلى حين بت المحكمة الإدارية في الثلاثة عشر طعنا تتعلق بقرارات رفض الترشحات للرئاسية، تبقى بورصة هاته الاستحقاقات قابلة للتغيّر،