ثقافة و فنون
دون ذاكرة حية تضيع كل الإنجازات والذكريات. ودون توثيق ينهك النسيان هذه الذاكرة ويضيع تفاصيلها ويمحو أثرها...
لا حدود للفكرة، لا حدود للأفكار المتمردة والباحثة عن التجديد، ليس للمسرح حدود فهو فعل متحرر من كل القيود حتى
هل أن الإنسان خيّر ام شرير؟ هل أن الشر قيمة يولد بها الإنسان ام يكتسبها مع الوقت ومع تجارب الحياة؟ هل صراع الخير والشر لازال قائما
من ركح المسرح القومي العريق في مصر إلى خشبة أيام قرطاج المسرحية الأشهر عربيا وإفريقيا، حطت مسرحية «ليلتكم سعيدة»
سجّلت تونس مؤخرا مشاركتها الفنية المتميّزة ضمن فعاليات الدورة الرابعة لمهرجان «للعراق نغنّي» الذي نظّمته مؤخرا مؤسسة»
هل تشفى الجراح بعد سقوط الديكتاتور؟ هل ينسى المعذّب عذاباته الطويلة وهو مظلوم فقط لأنه عبر عن رايه؟ هل يداوي الزمن جراح الروح والجسد بعد التعذيب
تتداخل الافكار وتتشابك في علاقة بالوطن وابنائه، صراع وتناحر من أجل السيادة، بيع للذمم وانتخاب للفاسدين وسرقة للافكار،
يصنعون «العجب» يبدعون على الركح، يدفعونك إلى السؤال، هل تساءلتا يوما عن الدماء التي سالت في الشارع الكبير l’avenue ، هل أنها طرحت
هل ستنتهي الحروب يوما؟ هل سينتصر الحب على الحرب؟ ام كتب علينا الموت والخوف والخراب تحت اسماء متعددة منها
رحلة تجمع الواقع والخيال، فلنرحل إلى بغداد الساحرة وحكاياتها التي لا تنضب، فلنرحل حيث تنتصر قصص الحب والجمال على قوى الشر و الرجعية والظلام،