أظهرت بيانات المعهد الوطني للإحصاء الخاصة بشهر جوان اتساع العجز في الميزان التجاري إلى 9.8 مليار دينار

كان نقص المياه في السدود في السنوات الماضية مؤشرا خطيرا على عدم كفاية الموارد مما كان سببا لانشغال الفلاحين

كان من المرجح أن يكون شهر جوان أكثر الأشهر التي ستشهد فيها تونس تحديات مالية اقتصادية وائتمانية فقد أعلن في وقت مبكر من السنة

نشرت وكالة فيتش رايتنغ أمس ورقة تضمنت بيانات مفصلة حول الوضع في تونس على أكثر

يبدو ان خروج تونس على السوق المالية الدولية وشيك على الرغم من شح المعلومة من الجهات المعنية

اظهر مسح قامت به «ارنست اند يونغ» حول توقعات حول تطور الوضع في تونس تحت عنوان « المؤسسات تدق

يتواصل التراجع المسجل منذ بداية السنة في الاستثمارات المصرح بها من شهر إلى آخر في ظرف اقتصادي

قامت وكالة فيتش رايتنغ بتأكيد تصنيف تونس عند B+ مع آفاق سلبية، وهو التصنيف نفسه منذ ماي 2018 ويعد التصنيف

يشهد الدينار وفق البيانات اليومية التي قام بنشرها البنك المركزي عبر بوابته انتعاشة أمام العملات الرئيسية (الدولار والاورو)

يعكس العجز في الميزان التجاري المسجل من سنة إلى أخرى ومن شهر الى آخر عدم فاعلية عدة إجراءات يتم اتخاذها في