![كريمة الماجري](https://secure.gravatar.com/avatar/a790275bd454ca9d7e763d53798d66a3?s=100&default=https%3A%2F%2Far.lemaghreb.tn%2Ftemplates%2Flemaghrebv2%2Fimages%2Fplaceholder%2Fuser.png)
كريمة الماجري
في نشريه السداسي الأول من السنة الحالية للمنتدى التونسي للحقوق الاقتصادية والاجتماعية عكست الأرقام التي سجلت حول الوضع الاجتماعي
بعد التوجه في عمليات التقصي حول فيروس كورونا الى الصيدليات الخاصة والقطاع الخاص والأطباء لمعاضدة الدولة والسماح لها ببيع الاختيار السريع لفيروس كورونا
تعيش البلاد وضعا اجتماعيا وصحيا حرجا في كل الجهات ومع القرارات والإجراءات من الحكومة او السلطات الجهوية للحد من انتشار فيروس كورونا والتي كان بعضها
سادت حالة من الفزع والذعر امس ولاية زغوان وتحديدا معتمدية الفحص التي تعد من اكثر المناطق الموبوءة في الجمهورية التونسية
طبقا للإجراءات التي تم الإعلان عنها في إطار مواجهة انتشار فيروس كورونا والتي جاء فيها أنه تقرر منع الجولان بداية من الساعة الثامنة مساء
منذ اعلان الاتحاد العام التونسي للشغل عن موعد انعقاد المؤتمر الاستثنائي غير الانتخابي للمنظمة في 8 و9 جويلية الجاري أعربت نقابة التعليم الثانوى
مع تواتر الحديث حول تسخير القطاع الخاص من أجل معاضدة جهود الدولة في مجابهة فيروس كورونا باعتبار ان طاقة الاستيعاب في المستشفيات العمومية
التامت هيئة إدارية وطنية للاتحاد العام التونسي للشغل ولم يتم ابلاغ الجامعة العامة للتعليم الثانوى بانعقادها كما لم توجيه الدعوة
بلغت نسبة النجاح العامة في الدورة الرئيسية لامتحان الباكالوريا 44.30 % مع العلم ان أكثر من 146 ألفا و129 مترشحا
كثر الطلب على الاختبار السريع لفيروس كورونا المتوفر في الصيدليات الخاصة ولدى أطباء القطاع الخاص بصفة عامة فقل العرض وارتفعت الأسعار مقارنة بالفترة الماضية.