
امال قرامي
يطرح ملف «المساواة في الإرث» مرّة أخرى للتداول بين الفايسبوكيين في انتظار النقاشات التي ستجري
يطرح ملف «المساواة في الإرث» مرّة أخرى للتداول بين الفايسبوكيين في انتظار النقاشات التي ستجري
بإمكاننا أن نحلّل الأحداث التي شغلت التونسيين خلال هذا الأسبوع من زاوية سياسية ولكن ما الضير في أن نتأمّل
هرج ومرج وضجيج ولغو... هذه هي حالنا بعد كلّ حادث إرهابي. تتعالى الأصوات ثمّ سرعان
ما الذي يمنع امرأة في عقدها الثلاثين وحاملة لإجازة وعاطلة عن العمل ومن بيئة ريفية
أسئلة تطرح ونحن نستعد للحملات الانتخابية: ما هي مواقف الشباب من كلّ ما يجري؟
يكثر الحديث والتأويل والتحليل والتلاعب بالعقول والتوظيف والتجييش ولكن المهمّ من كلّ ذلك هو أن يتساءل التونسيون: ماذا بعد
ما اللافت للانتباه في جلسة مناقشة قانون القضاء على جميع أشكال التمييز العنصري؟
يرتبط التدبير السياسي لدى كلّ من فصّلوا القول في هذا الحقل بتصوّرين: أوّلها يخصّ الفاعل السياسي. فحسب ابن رشد وغيره
يبدو أنّ الرياضة المحبّذة اليوم لدى عدد من التونسيين هي «التنبير» وتتمثل هذه الممارسة في السخرية