
امال قرامي
• آما آن الأوان لتحمّل المسؤوليات ؟
احتلّت وسائل التواصل الجديدة أهميّة في الحياة اليومية للتونسيين وأحدثت فرزا بين مختلف
سعى عدد من الفاعلين الحقوقيين والسياسيين والجمعاويين، منذ انطلاق مسار التحول الديمقراطي، إلى تجنّب خطاب التمركز حول جندر
صدر تقرير لجنة الحريات الفردية والمساواة في سياق خاص :
لاشكّ عندنا أنّ هلاك عدد من الشبان، وهم في بداية مسارهم الحياتي، مؤلم يفطر القلب...
دأب التونسيــون منــذ سنوات، على التهام ما طاب ولذّ من أصناف الطعام و»استهلاك' ما تعرضه مختلف القنوات من برامج ومسلسلات
ليس إصرار فئة من التونسيين على التظاهر دفاعا عن حقّهم في عدم الالتزام بالشعائر الدينية،
صمتُ عدد كبير من البلدان العربية التي كانت تلعب دور الوسيط في المفاوضات
لا وجه للمقارنة بين المشهد السياسي التونسي قبل الانتخابات،
هل استطاعت مختلف وسائل الإعلام التقيد بالضوابط المهنية وهي تغطي الحملات الانتخابية؟
تأتي الانتخابات البلدية في سياق سياسي اجتماعي من سماته الأساسية انعدام الثقة