
سيدة المسعي
سيكون الموعد اليوم مع منافسات النسخة الثانية من دورة «المرحوم المنصف الحجار» التي ينظمها الترجي الرياضي على إمتداد ثلاثة أيام حتى 28 جانفي الجاري بمشاركة ثلاثي من أبرز الفرق الفرنسية «سان رافييل» الذي يضم في صفوفه ابن
لم تتمكن الجامعة إلى حد الان من الحسم في عدة ملفات وظلت عاجزة بسبب الديون المتراكمة التي تركها المكتب الجامعي السابق برئاسة منير بن سليمان والتي تقدر بقرابة النصف مليار رغم مضي قرابة الشهرين عن الجلسة العامة الإنتخابية،
أكد راضي رحومة نائب رئيس جمعية الحمامات في حديثه لـ«المغرب» أن الفريق سيستضيف نهائيات البطولة العربية للأندية الفائزة بالكأس من 21 إلى 31 مارس القادم بعد المراسلة الرسمية التي وصلت الهيئة المديرة منذ يومين من الإتحاد العربي للعبة.
بات واضحا أن كرة اليد التونسية قد دخلت في منعرج خطير في السنتين الأخيرتين وأنها تسير من يوم إلى الاخر باتجاه الهاوية وفي طريق مجهولة فبدل خطوة إلى الأمام نجدها تتراجع عشرات إلى الوراء وكل مرة تتدحرج إلى الأسوأ والأسوأ مؤكد مشاركة المنتخب في النسخة 25
سيعود المنتخب يوم 24 جانفي الجاري إلى أرض الوطن وفي جرابه ودون أدنى شك ثالث أسوأ مشاركة في تاريخه في المونديال بعد أن اكتفى بالدور الأول كما الحال في 2009 و2011 وأنهى في المركزين 17 و20 في وقت كان فيه مرشحا للذهاب بعيدا ومهما كان المركز
خرج المنتخب الوطني جارا أذيال الخيبة من النسخة 25 من بطولة العالم التي تتواصل منافساتها حاليا في فرنسا بعد أن عجز عن تخطي الدور الأول واكتفى بمرتبة خامسة في ترتيب المجموعة الثانية لا تشرف كرة اليد التونسية ولا تليق بمنتخب انتظر هدية من منافس سبق
سيكون الموعد اليوم مع الجولة الثالثة إيابا والأخيرة من مرحلة التتويج، جولة ستكون إعدادية للمربع الذهبي لبطولة هذا الموسم سنشاهد خلالها اثارة وتشويقا في الكلاسيكو بينما سننتظر لنرى المردود الذي ستظهر به سعيدية سيدي بوسعيد بعد مباراة الجولة الماضية.
سيتحول النجم الساحلي
ودع المنتخب الوطني لكرة اليد مبكرا مونديال فرنسا رغم الفوز الذي خرج به في لقاء المباراة الختامية من الدور الأول على حساب المنتخب الأنغولي بنتيجة ( 34 – 43 ) بعد أن أنهى الشوط الأول أيضا متقدما ( 23 – 16 )، فوز لم يشفع له في التأهل إلى الدور
هل يودع المنتخب اليوم حلم المونديال أم يسعفه الحظ بمواصلة المشوار؟ هذا ما سنتعرف عليه خلال مباراة الجولة الختامية من منافسات الدور الاول من مونديال فرنسا الحالي حين يلاقي المنتخب انطلاقا من الثانية بعد الظهر نظيره الأنغولي،
فرط المنتخب الوطني في فرصة الإطمئنان نهائيا على بطاقة بلوغه للدور ثمن النهائي من المونديال بعد أن اكتفى بتعادل قاتل أمام نظيره السلوفيني بنتيجة (28–28)وبتأخر في الشوط الأول بهدفين (13 – 15)، وضعية هي