
وفاء العرفاوي
قال الباحث والمحلل السياسي الليبي عيسى عبد القيوم لـ«المغرب» أنّ المشهد الحالي في العاصمة الليبية طرابلس «ضبابي» خاصّة في ظلّ سعي «فجر» ليبيا إلى تقسيم العاصمة إلى دولتين بعد فشلها في إثناء شقّ منها عن دعم حكومة الوحدة الليبية بقيادة
تعدّ زيارة العاهل السّعودي سلمان بن عبد العزيز أمس إلى القاهرة، الزيارة الأولى له إلى مصر منذ توليه العرش في 15 جانفي 2015 ، ورغم أن الخطوط العريضة لبرنامج الزيارة يطغى عليه الطابع الاقتصادي إلا أن الزيارة التي ستستمرّ 5
يأتي تخلّي خليفة الغويل، رئيس ما يسمّى «حكومة الإنقاذ» المُنبثقة عن المؤتمر الوطني العامّ في العاصمة الليبيّة طرابلس ،عن السّلطة لفائدة حكومة الوحدة برئاسة فايز السراج والمدعومة من قبل المجتمع الدولي، ليفتح الباب واسعا أمام تساؤلات ملحّة تتعلّق بمصير تحالف «فجر ليبيا»
أثار قرار الرئيس اليمني عبد ربه منصور هادي، بإعفاء نائبه وتعيين اللواء علي محسن الأحمر نائبا له وتعويض رئيس الحكومة خالد بحاح بأحمد عبيد بن دغر ، جدلا واسعا في الأوساط اليمنية،حيث اعتبرها شقّ أول تغييرات ستساعد على تجاوز مرحلة الحرب الأهلية الأعنف
احتدمت المعارك بين القوات الأرمينية والأذربيجانية خلال الأيام القليلة الفارطة، في إقليم «ناغورني كاراباخ» المتنازع عليه بين البلدين اللذين يتبادلان حاليا الاتهامات بخرق الهدنة القائمة هناك منذ أمد بعيد. وربط مراقبون التطورات الخطيرة هناك بالخلاف بين موسكو
قال الباحث المالي المختص في القضايا الإفريقيّة والأوروبيّة بالمعهد الأوروبي للعلوم الإنسانيّة حمدي جوارا في حديث لـ«المغرب» أنّ القارة الإفريقية تواجه ‹وباء الإرهاب› وتقف على حافّة تحالف قريب بين التنظيمات المتطرّفة الموجودة في شمال إفريقيا وغيرها من التنظيمات
شدّد حارث عبد الله الباحث العراقي المختص في الشؤون الدولية على الأنظمة السياسية في الدول العربية التي تعاني من تبعات الفساد في هياكلها الداخلية ممّا اثّر سلبا على حربها ضدّ الإرهاب .
جاء إعلان النّظام السوري عن سيطرته على مدينة تدمر الإستراتيجية بعد 3 أسابيع من المعارك العنيفة ضدّ تنظيم «داعش» الارهابي المسيطر عليها منذ شهر ماي الماضي، لتضفي على المعادلة السورية تطورات جديدة من شانها تغيير موازين القوى على الأرض
عاد ملفّ المقاتلين الأجانب في صفوف التنظيمات المتطرفة الارهابية ،إلى الواجهة مجدّدا بعد الهجمات الإرهابية التي ضربت بلجيكا الأسبوع المنقضي ، في وقت تتضارب فيه الإحصائيات حول أعدادهم الحقيقية، ونواياهم خاصة وان التقارير الأخيرة أكّدت عودة اغلبهم إلى بلدانهم الأصلية لتنفيذ مخططات إرهابية هناك .
لم تأت نتائج الجولة الثانية من مفاوضات جينيف 3 الأخيرة، مفاجئة حيث لم تحمل قرارات ملموسة ولا مؤشرات على توافق قريب بين أطراف الصراع السوري ، ورغم تطمينات المبعوث الأممي ومن وراءه الفاعلون الدوليون المشاركون في المحادثات الاّ أنّ هوة الخلافات والانقسام لاتزال واسعة .