وفاء العرفاوي
تأتي الدراسة التي صدرت أمس عن مؤسّسة أبحاث التسلّح في الصراعات (كار) البريطانية ،حول الدول والشّركات التي تقوم بتوريد المكوّنات التي يعتمدها تنظيم «داعش» الإرهابي في صنع الأسلحة والقنابل، لتؤكّد من جديد نقص المعلومات وضبابيتها عن القدرات الحقيقيّة سواء البشريّة أو التقنيّة
تٌحدق العديد من العراقيل باتفاق الهدنة المحتمل تنفيذها ليل السبت المقبل بين قوات النظام السوري والمعارضة المسلّحة، وهو اتفاق تمّ التوصل اليه برعاية الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا ، وفق شروط معينة أهمّها استثناء التنظيمات المتشدّدة من الهدنة وعلى رأسها تنظيما «داعش» و«جبهة النّصرة»، وهو مايقلّل من فرص صمودها .