
مفيدة خليل
أحدثت وزيرة الشؤون الثقافية لجنة استشارية مكلفة بمتابعة وتقييم نشاط برامج ومنح مراكز الفنون الركحية والدرامية ومن مهامها إبداء الرأي
إلى الصادقين، إلى حماة الوطن إلى مكن صدقوا القول وهم يرددون «نموت نموت ويحيا الوطن» إلى الذين استشهدوا في الجبال وهم يدافعون
أيام قليلة تفصل التونسيين عن شهر رمضان، ورمضان مرتبط عند التونسي بالداراما والتلفزة والتنافس بين القنوات على «الاوديمات»
طوبى لمن امنوا انّ الوطن يحتاجهم ويحتاج أفكارهم في هذه الفترة الصعبة، طوبى لمن فكروا في المصلحة الجماعية وخيروا المصلحة
صعبة هي الحياة زمن الحجر على الفنان الذي يعيش من فنه ووجد نفسه مجبرا على الالتزام بالحجر بعد انّ ألغيت كل التظاهرات الثقافية
«الرسم طريقة أخرى لكتابة المذكرات، الرسم طريقة أخرى لنقل تفاصيل الواقع وجزئيات اليومي من خلال الريشة التي تصادق
أيها الجائع إلى الحرية تناول كتابا فالكتاب سلاح معه تخرج مع صفحاته من وجع الجدران وتستطيع التجوال بحرية في قصص الاوّلين وحكاياتهم، تستمتع بمناظر
«قرار صادم» و«قرار ضدّ مصلحة الدولة» و«قرار استفزازي لأصحاب المهن والمحلات الصغرى» و «هل الوزارة تريد التضحية بالفنانين والتقنيين؟»
ذكريات رمضان زمان، مسلسلات الطفولة وأفلام كانت تمرر مساء كلّ سبت، حفلات موسيقية مميزة وأخرى كانت حلم المتفرج جميعها
عاشق الكتاب والكتب، عالمه أوراق وأقلام وكلمات حبّرها مبدعون من كل البسيطة، عشقه للكتب كان منذ النعومة، منذ الطفولة أحب عوالم