
مفيدة خليل
المسرح فعل مجنون والمسرحي مجنون أو لا يكون، المسرح حركة يومية ومقاومة دائما لكل أشكال الظلم و التهميش ونبش مستمر في قبح المجتمع والسلطة
أعطني موسيقى أعطيك شعبا واعيا مثقفا، أعطني مساحة للإبداع أعطيك موسيقى مختلفة تحملك إلى عوالم بعيدة وساحرة، اعطني فضاء للفن
لا حدود للموسيقي، لا حاجز للإبداع ولخيال العازف الذي يصنع عوالم إبداعية مميزة تبهر الجمهور وتحمله الى السفر في عوالم الموسيقى
«أنا المرا، أنا القوة أنا مانحة الحب والحياة، أنا أغنية الحانها مميزة ونوتاتها ثائرة، انا السعادة والمحبة والبهجة، أنا كلمة تراث تحفظها ذاكرة النسوة،
الكمنجة تكتب ما تريد تخطّ أحرفا من السعادة في تباشير الوجه وتحمل الجمهور إلى فضاء سرمدي، هي سيدة القلوب سيدة الرّكح
المسرح مسارات وفي مهرجان «مسارات» بالمهدية حضرت كل التلوينات والاشكال المسرحية ومن ضمنها مسرح الهواية من خلال فرقة بلدية دوز ممثلة
فنان هادئ يعمل بصمت، لا تهمه التجاذبات «الفايسبوكية» ولا النقاشات في المجالس والندوات، هادئ يفكر دائما في عملية ابداعية جديدة، الهادي عباس الممثل والمخرج
المسرح سؤال نقدي بامتياز،على الركح يمكن أن تكشف كل الحقائق والأسرار، المسرح تساؤل ومحاولة للنبش في المواضيع المسكوت عنها
• أين القانون الأساسي للمراكز؟ ومتى يفعّل قانون الفنان ؟
المسرح مسارات، والمسارات مختلفة ومتعددة انطلقت من النوادي ثم أسست الفرق الجهوية والقارة لتفعيل اللامركزية الثقافية وبعدها
«لأنهنّ من يصنعن التاريخ ويفعلن الحاضر ويرسمن المستقبل ولأنهن خيط المسبحة الذي يربط الماضي بالآني والآتي، ولانهنّ الكادحات والصابرات