
مفيدة خليل
لنا المسرح لنحلم، لنا المسرح لنكتب الياذة الحب والسلام، للأطفال حقهم من الابداع ونصيبهم من الفنون، المسرح امل متجدد وولادة يومية لفعل ايداعي يشحن الروح والفكر
اختتمت أيام قرطاج المسرحية في دورتها التاسعة عشرة، دورة الغي حفل افتتاحها بسبب الحركات الاحتجاجية
العقل يولد صافيا كالصفحة البيضاء لنبدأ ملأها بالإحساس والتجربة قولة لـ«جون لوك» كذلك الخشبة تكون بيضاء خاوية حتى من الممثلين لملئها بأحساسهم
امرأة ليست ككل النساء، امرأة قوية تعلمت من المسرح القوة والصلابة ، امرأة عشقت المسرح الذي جاءته صدفة اثناء الحرب الاهلية اللبنانية
مسرحية «صولو» لفرقة أكون للثقافة والفنون، هي طرح دراماتورجي مقتبس من رواية «ليلة القدر» للطاهر بنجلون، وقد خضعت
جميل ان يكون الجسد حمال تاريخ وعنوان للحضارة وتكون الحركة مطية لاكتشاف حكايات شعب ما، مميزة هي لغة الجسد الصامتة
نابل محجّ الأطفال نابل موطن ابداع الطفل والطفولة، الى نابل سيحجّ كل المهتمين بمسرح الطفل والناشئة،
هنّ سيدات الزمان والمكان هن الابتسامة والسعادة والحياة، هن أمل متجدد ونبض حب لا يهدأ أبدا، هن النساء سيدات الأرض والحلم،
تحررت الاجساد من ألمها، كانت الاجساد عنوان الفكرة الجسد مطية التعبير، وحده الجسد صرخ وعبر عن ألم داخلي قد لا تكفي كل الحروف للتعبير عنه، بالجسد نقدوا السياسة وبالجسد
المسرح فعل نقدي ساخر، المسرح اداة للتعبير عن الرفض وفسحة من الحرية في ظل انظمة ربما تمنع حرية التعبير