
ليلى بورقعة
لم يخفت بريق مدونة "شكسبير" المسرحية رغم تقادم السنين وتتالي المدارس والأسماء...
لم يكن المسرح عنده مجرد مهنة بل كان هواية وهوية وقضية... فمنحه الفن الرابع المجد والخلود.
يدير مهرجان كان السينمائي في فرنسا في كل عام الرقاب ويستأثر بعدسة الكاميرا وأضواء الإعلام
من عرف البحري الرحالي ممثلا فوق ركح المسرح أولا، فقد حظي بكثير من الحظ الجميل في اكتشاف فنان مختلف ومميز...
على خارطة المهرجانات التونسية، تتعدد المسميات وتتنوّع المواقيت لعشرات التظاهرات الثقافية والفنية
تمثل الحركة الطلابية مركز ثقل المجتمعات في مسار تحررها ومشوار دفاعها عن الحرية والعدالة وعن قيم الإنسانية.
كثيرا ما يعود المسرح إلى الأسطورة ومنها يقتبس الرمزية ولب الحكاية الصالحة لكل زمان ومكان،
لا ينطفئ نور الأسطورة باختلاف الأمكنة ولا يسقط تأثيرها بتقادم الزمن
تمضي الأيام بكل ما تحمله من أحلام أو أوهام ... ومن سنن الحياة عدم ثبات الأحوال.
تقتفي المخرجة السينمائية لينا سوالم أثر الذاكرة في أدراج أفراد عائلتها وصناديقها السرية،