
ليلى بورقعة
يقول محمود درويش "للولادة وقت... وللموت وقت... "
في السنوات الأخيرة، لم تعد السينما التونسية تكتفي بشرف المشاركة بل كثيرا ما تعود بذهب الجوائز وبصخب التتويجات.
في الانتقال من شاشة الدراما إلى كاميرا السينما يقفز ظافر العابدين بمنتهى الخفّة واللياقة،
قد لا يستقيم معنى الاحتفال في مختلف مناسباته دون حضور الموسيقى بمختلف أنماطها...
تبقى الحضارة التي تأسست على ضفاف البحر الأبيض المتوسط من أهم الحضارات المؤثرة في الزمان والمكان ،
في شؤون الفن السابع وقوانينه وآلياته وميزانياته... ستكون "لقاءات الخميس السينمائية"
رحلت "الممثلة - الراقصة" رجاء بن عمّار وبقي اسمها حيّا كواحدة من أبرز المجدّدات على ركح المسرح التونسي.
"في السودان يعد إلقاء الشعر أمرا طبيعيا مثل التنفس، وبالنسبة للسودانيين يعتبر الشعر أداة للمقاومة،
من أجل إنتاج فيديوهات توعوية تساهم في ترسيخ القيم الإنسانية وخدمة القضايا العادلة،
إلى هولندا تسافر السينما التونسية للمنافسة على جوائز مهرجان لاهاي السينمائي الدولي (مينا).