ليلى بورقعة
«جسور التواصل» هو عنوان حلقات حوار ونقاش أطلقتها وزارة الثقافة لتشخيص واقع القطاعات الثقافية والتدقيق في متطلباتها وتحديد أولوياتها ... وإن تمّ الإفصاح عن أصناف هذه القطاعات والإعلان عن أمكنة وأزمنة انعقادها فإن قطاع التراث سقط من قائمة اهتمام
في عصر الصورة، لم تعد معلّقات المهرجانات والتظاهرات الفنيّة والأعمال الإبداعية مجرّد أمر تكميلي أو حتّى ثانوي لدى البعض، بل هي تكتسي أهمية كبرى ومهمة جسيمة في الترويج للمهرجان والتسويق للتظاهرة والتعريف بالإنتاج الجديد باعتبارها الواجهة الأولى التي
في مسار عكسي ضد عقارب الحضارة والتقدم ، تصدر «اليونسكو» من مدة إلى أخرى تسمية جديدة لعاصمة منكوبة ضمن قائمة مواقع التراث العالمي المعرضة للخطر بعد أن استحقت هذه الدول – سابقا - بفضل ثروتها التاريخية وتراثها التليد الإدراج ضمن لائحة
في عيدهن الوطني، اختار المسرحي «محمد رجاء فرحات» أن يهدي نساء تونس عرضا مسرحيا احتفاء بمرور 60 سنة على صدور مجلة الأحوال الشخصية واعترافا بنضال المرأة على مرّ العصور من أجل الحرية والاستقلالية واثبات الذات ...وذلك في سهرة 13 أوت
لم يتوّقع سكان عاصمة الأنوار ولا زوّارها من الضواحي القريبة ولا سيّاحها من القارات البعيدة أن العيد في «نيس» سيتحوّل إلى دمعوع ودم وحزن ...بعد أن اعتدى الإرهاب بكل وحشية على الإنسانية والطفولة في أبشع صور الجريمة ! كما لم يتوقع الوفد التونسي الذي
من على ركح مسرح قرطاج الأثري تعالت النغمات وتناثرت المعزوفات وتراقصت القيثارات في همس الفنون و»الجنون» إلى الجمهور الجالس في مقاعده والمسافر بأحلامه إلى البعيد، البعيد... وعلى إيقاعات الموسيقى السمفونية الحالمة والإلقاء الأوبرالي الشادي كان
من قرطاج إلى الحمامات إلى الجم ّ...ترقص على مسارح الأسلاف والمعمرين الأوّلين «ليال صيفية ورؤى وقصائد وردية» في باقة من الفنون تهديها المهرجانات الصيفية لروّادها وضيوفها على امتداد خارطة الجمهورية التونسية، ولكن كثيرا ما تتشابه فقرات هذه
لمّا سئل مدير مهرجان الحمامات الدولي «معزّ مرابط» عن مبرّرات اختيار عرض «نافذة على ...» لافتتاح الدورة 52 من المهرجان أجاب بأنّ « العمل الذي ينتجه المسرح الوطني لابد أن يكون جيّدا وأن ثقته في المخرجة «رجاء بن عمار» جدّ كبيرة ...» لكن
مرّة أخرى وليست بالأخيرة، تسّجل السينما التونسية قفزة مشهودة نحو كبرى المنّصات العالمية فبعد اختطاف باقة مشرفة من التتويجات المضيئة والأوسمة اللاّمعة سيكون لتونس حضور في لجنة تحكيم جوائز»الأوسكار» التي ضمّت اثنين من الأسماء المعروفة في المشهد السينمائي العالمي
هو من نوع الأدباء الذين يتمتعون بقلم غزير الحبر ومتدفق المداد ومن صنف الكتّاب الذين يملكون رغبة جيّاشة في الكتابة لا تعرف استكانة أو فتورا...وحتى بعد احتضانه لواحدة من أكبر الجوائز الأدبية في العالم لم يخلد الدكتور شكري المبخوت إلى الرّاحة وتأمل الساحة الروائية