ليلى بورقعة
«كل يوم أكتشف في وطني مجدا جديدا وعارا جديدا أخبارا ترفع الرأس وأخرى ترفع الضغط» هكذا هو حالنا مع الوطن في
هو فنان المسارح ونجم الألقاب والجوائز والتكريمات التي قد يضيق حيّز الورق عن استيعاب كمّها الهائل على امتداد المسيرة الفنية للمخرج
كان الخبر أقرب إلى الإشاعة أو النكتة منه إلى الحقيقة المضحكة المبكية... فقد تم استدعاء الفنان والكاتب والناشط الثقافي عدنان الهلالي
كثيرا ما يكون ثمن الفكرة الحرّة حملة شرسة لا تستثني حرمة ولا عرضا، ويكون الاجتهاد في التفكير قادحا للقذف
في نداء قديم متجدد على الدوام، كثيرا ما صدح أهل الفن بقانون يحمي مكانتهم في المجتمع ويرعى ممارستهم الفنية ويضمن حقوقهم الاجتماعية والاقتصادية...
في شكل بوح من الذات إلى الذات في استعادة لشتات لحظات من الذاكرة المنسية، تنساب الأسطر الشعرية في شكل صور شاعرية في كتاب» السيدة كليمونتين».
قد يكون العزف أحق بتقديم الفنان محمد لسود وقد يكون اللحن أقدر على الحديث عن قائد الفرقة الوطنية للموسيقى وقد عشقته «الكمنجة» وأحبّه «الرباب» واستلطفه «الألتو»...
إن كانت قرطاج أرض الحضارات ومهد الثقافات، فلا شك أنها كما احتفظت بمواقع تاريخية ومعالم أثرية ظلت شاهدة على تاريخها العريق تختزن مظاهر
أكثر من 12 ألف عمل فني يعاني الإهمال ويقاوم خطر الاندثار بين براثن الرطوبة ومخالب الغبار في اعتداء صارخ على مسيرة أصحابها
كما يتربص لصوص الحقائب والجيوب بضحاياهم لانتشال ما خف وزنه وغلا ثمنه، يرابط لصوص من نوع آخر أمام مصانع الفكر للسطو على جهد الآخرين