
حسان العيادي
الهدنة غير المعلنة بين الحكومة وممثلي قطاع الإعلام يبدو أنها انتهت بدخول 2018،
نحن نطبق القانون ولا نسنه، هذا ما حرص رئيس الهيئة العليا المستقلة للانتخابات على أن يبلغه لممثلي الأحزاب المشاركة
قالت العرب قديما «جنت على نفسها براقش»، قول ينطبق اليوم على الأحزاب السياسية التونسية
الأخبار الكاذبة «Fake News»، تجتاح العالم هذه الصيحة التي يطلقها قادة العالم والمهتمين بالشأن العام وكل منهم له مراده ومقصوده، في
من « دافوس» كانت صور رئيس حركة النهضة راشد الغنوشي تتنافس مع صور وزير الخارجية التونسي خميس الجهيناوي، ايهما يمثل تونس في المنتدى الدولي السنوي،
لصندوق النقد الدولي أكثر من طريقة ليعلن بها عن مواقفه وسياساته، منها ما ينشره على موقعه من تقارير و«إجابات»
يبدو ان الأحزاب الـ11 باتت جاهزة للذهاب في تقاربها الى مسارات أبعد من إصدار بيانات مشتركة او «إعلان نوايا»،
أعلنت وزارة الداخلية رسميا عن حصيلة عمليتها الأمنية في القصرين، مقتل إرهابيين خطيرين يحملان الجنسية الجزائرية،
سمير ماجول، الرئيس الجديد لمنظمة الأعراف، اسم يعرفه المطلعون على كواليس المنظمة مذ كان يرافق أباه العضد الأيمن للفرجاني بالحاج عمر،
يبدو جليا أن المشهد السياسي الراهن بلغ نقطة الذروة في أزمته، خاصة أن تعلق الأمر بتشكله الرسمي، حكومة وأحزاب حكم، بعد أن فقدت وثيقة قرطاج وقعها السياسي عمليا بانسحاب أربعة أحزاب،