حسان العيادي
فاجعة جديدة أفاقت عليها تونس صباح أمس، انطلقت أطورها بتفيذ قرار هدم لبنايات غير قانونية بمدينة سبيطلة فجر امس دون اتباع قواعد السلامة
منذ نهاية سبتمبر دأبت وزارة الصحة التونسية على تقديم المعطيات والإحصائيات المتعلقة بمنحى انتشار العدوى بـ»الكورونا» (فيروس «سرس كوفيد- 2)
هنالك احداث لا تحتاج الى مقدمة تشرح خطورتها او تبين الخطأ فيها، ومنها صمت اجهزة الدولة ومؤسساتها ازاء ما جد ليلة الجمعة في المحكمة الابتدائية
«الناس التي تقرر باسم النهضة» كلمات قالها عماد الحمامي القيادي بالحركة معلنا بها عن دخول الخلافات الداخلية
بترحيله حسم التنقيحات المقترحة على القانون الاساسي للمحكمة الدستورية ، ستكون امام مجلس النواب فرصة لإعادة الامور الى نصابها وترك
مع استئناف اشغاله في سنته النيابية الثانية، يبدو ان مجلس نواب الشعب يمضى بنسق حثيث لتجسيد الانقسام في المشهد السياسي داخل قبته،
في نهاية الاسبوع المنقضي عقدت الكتلة البرلمانية لحركة النهضة ندوتها السنوية الانتخابية التي تتزامن هذه السنة مع حركية داخلية
كشفت نتائج استطلاع الراي التي اجريت في تونس ضمن مشروع « الافروباروميتر» عن ان اغلبية كبيرة
يبدو ان الصراع الداخلي في حركة النهضة مقبل على أطوار جديدة يخرج فيها من صراع بين «قيادات» الى صراع يشمل
اختار رئيس الحكومة هشام المشيشي يوم أمس ان يستعمل ذات السلاح الذي استهدف به من قبل قيس سعيد، من خلال كلمة مصورة