
زياد كريشان
تأتي الأزمة الروسية الأوكرانية الأخيرة لتذكرنا بأن العالم منذ أن شهد ميلاد الدولة ثم الإمبراطوريات الضخمة محكوم بموازين القوى
«الأهم والمهم» كانت إحدى الكلمات المفاتيح للزعيم الراحل لحبيب بورقيبة وهي تعني القدرة على تنظيم وترتيب الأولويات ..
في التشريعية
الدستوري الحرّ و«حزب قيس سعيّد» ثم البقية
• 67 ٪ لا يدلون بنوايا تصويتهم
من معاني نسبة التصويت لحزب غير موجود
في الرئاسية
قيس سعيّد يحلّق مجددا
• 29 ٪ لا يدلون بنوايا تصويتهم
• 50 ٪ تونس تسير في الطريق الصحيحة
• التشاؤم غالب عند النساء والطبقة الشعبية والشباب
• أولويات التونسي اقتصادية واجتماعية بالأساس
فكرة التدقيق في ديون الدولة التونسية ليست خاصة برئيس الجمهورية قيس سعيّد، فلقد ظهرت منذ الأسابيع الأولى للثورة التونسية تحت مسمى «الديون الكريهة»
يكاد جلّ التونسيين يجمعون على أن منظومتنا القضائية تحتاج إلى إصلاح عميق بدءا من البنية التحتية وصولا إلى ضمان استقلالية ونزاهة القضاء
سؤال كان على كل الشفاه: هل سيحلّ رئيس الدولة المجلس الأعلى للقضاء أم سيكتفي بالضغط عليه؟ ولم تتاخر الإجابة كثيرا إذ جاءت في الليلة الفاصلة
أصبح من نافل القول التذكير بأن تونس تعيش أزمة مالية عمومية مند سنة 2013، وهي السنة التي استنجدت فيها حكومة «الترويكا» بصندوق النقد الدولي
نهجت تونس طريقا خاطئة منذ عقود ورغم ذلك فقد أتيحت لها فرص عديدة للإصلاح أهدرتها كلها ولعل آخر فرصة
كان الخطاب الذي ألقاه نورالدين الطبوبي الأمين العام للاتحاد العام التونسي للشغل يوم السبت 29 جانفي بمدنين بمناسبة انعقاد