حسان العيادي
بعد تكرر الاعتداءات على الصحفيين : أيّ دور للصحافة والإعلام بعد 25 جويلية ؟
دعت نقابة الصحفيين التونسيين منخرطيها ومنخرطاتها إلى وقفة احتجاجية تقام اليوم امام مقرها كما دعت كل من يؤمن وتؤمن بحرية الصحافة والتعبير
في خطاب أداء اليمين الدستورية للحكومة: قيس سعيد «البلاد تتسع إلى الجميع» ...
يبدو ان مراسم الاداء اليمين الدستورية للحكومة الجديدة وما تبعها من كشف عن هوية «حكومة بودن» وحديث الرئيس عن حوار للشباب قد حجبت كلمات
موكب اداء اليمين الدستورية للحكومة الجديدة: ملفات عاجلة على مكتب الرئيسة
كان الحدث يوم أمس الاعلان عن تركيبة حكومة نجلاء بودن وأدائها لليمين الدستورية امام رئيس الجمهورية، وبذلك يعود جزء من صلاحية صناعة القرار الى القصبة ومكتب رئيسة الحكومة التي ستواجه حزمة من الملفات الشائكة.
مشاورات تشكيل الحكومة: الرئيس يلمح إلى قرب الاعلان عنها
منذ ان وقع تكليف نجلاء بودن بتشكيل الحكومة استقبلها رئيس الجمهورية في اربع مناسبات، ثلاث منها كانت في هذا الاسبوع وخصصت
إعادة رسم العلاقة مع المؤسسات المالية و«تطهير البلاد»: الرئيس يكشف عن سياساته العمومية
منذ 25 من جويلية 2021 كان كل خطاب يصدر عن رئيس الجمهورية يفرض نفسه كحدث سياسي رئيسي. فما قبل ذلك التاريخ ليس كما أصبح بعده،
إثر بيان مجلس إدارة البنك المركزي رئيس الجمهورية يلتقي المحافظ: البحث عن احتواء أزمة المالية برسائل طمأنة
بعد ساعات من صدور بيان مجلس ادارة البنك المركزي وما تضمنه من دلائل على الخطر الذي أصاب البلاد وبات يقودها الى الافلاس والانهيار القريب،
سحب فيديو لقاءي رئيس الجمهورية مع رئيس المجلس الأعلى للقضاء ومع رئيسة الحكومة المكلفة: خطأ اتصالي يحجب الإعلان عن «عملية التطهير» الكبرى
كشف القائمون على الاتصال في رئاسة الجمهورية عن حالة ارتباك أصابت مؤسسة الرئاسة يوم أمس. بسحبهم لتسجيلات فيديو نشرت مساء الاثنين الفارط
حكومة سيعلن عنها خلال أيام وحوار وطني قريب: قيس سعيد والبحث عـن «منـاورة» مضمونـة
منذ 25 جويلية 2021 تاريخ تفعيل الفصل 80 من الدستور وما تلا ذلك الحدث من تطورات سياسية ودستورية وقانونية، ظلّ الرئيس قيس سعيد الفاعل الوحيد
بعد تكليف نجلاء بودن بتشكيل الحكومة، السندات التونسية تستعيد عافيتها : هل تلتقط رئاسة الجمهورية الرسالة؟
اختار الرئيس قيس سعيد ان يفرج عن لحظته الثالثة يوم امس باعلانه عن هوية رئيسة الحكومة القادمة، نجلاء بودن، اعلان كان له
أزمة المالية العمومية تتفاقم : تراجع ثقة الأسواق العالمية تعقد الوضع وتدفع نحو الأسوإ
يبدو ان السؤال الاهم في تونس سيظل مؤجلا الى حين الانتهاء من النقاشات المتعلقة بـ«الانفجار الثوري» وكيفية تنزيل إرادة الشعب عبر نظام حكم جديد.