
ليلى بورقعة
«مرض الهوى» غدا في مهرجان باجة الدولي: استمتاع بلا حدود مع مسرح غنائي يحترم الجمهور
في موعد مع «الإمتاع والمؤانسة» يقترح مهرجان باجة الدولي على جمهوره المسرحية الغنائية «مرض الهوى»، وذلك في سهرة الاثنين 15 أوت 2022
بسبب روايته «آيات شيطانية»: أرادوا قتل سلمان رشدي فشهروه أكثر!
فى سنة 1995 تعرض نجيب محفوظ إلى محاولة اغتيال بعد طعنه في عنقه بسكين بسبب روايته «أولاد حارتنا»، والغريب أن القاتل لم يقرأ من أدب محفوظ
مرايا وشظايا: في معرض «تونسيات»: عاملات الفلاحة تستحقن أكثر من صورة لا تشبههن !
«هن العاملات، حارسات الأمن الغذائي. حافظات تاريخ السنبلة وكاتمات أسرار الأرض. هنّ التفاني: قريبات من الحياة وأكثر قربا من حافة الموت في الطريق إلى البستان.
ماذا يحدث في المسرح الوطني ؟ عنف ... وشبهات فساد ؟!
لم يحدث أن عرفت مؤسسة المسرح الوطني شللا كالذي يكبل مفاصلها اليوم. ولم يسبق أن غرق هذا الصرح الكبير في ركود طويل منذ حوالي سنتين من الزمن.
مرايا وشظايا: عيّروا لمين النهدي بالشيب: ليس للفن عمر... والفنان لا يشيخ !
في الطبيعة فصول ومواسم، وفي عمر الإنسان فصول من الصبا والشباب والكهولة والشيخوخة. وليس التقدم في العمر عيبا أو خطيئة بل إنه سنة من سنن الحياة
المهرجانات الصيفية: عبث الفوضى !
في رقصة «الديك الذبيح» حاولت المهرجانات الصيفية هذا العام إيجاد التوازن بين ميزانية محدودة وبرمجة محترمة. لم تكن المعادلة سهلة بين سهرات تغري شباك التذاكر
مدير المسرح البلدي إكرام عزوز لـ «المغرب»: «مدينة الثقافة لن تلغينا... ورمزية المسرح الكبير بلا مثيل!»
لئن كان شارع الحبيب بورقيبة هو الشارع الرمز، فلاشك أنّ المسرح البلدي هو قلب هذا الشارع النابض بالحياة والثورة،
المهرجان الدولي لفيلم الهواة بقليبية: حوالي 60 سنة من الخصوصية وتفرد الهوية
هو أكبر من مجرد مهرجان وأكثر من موعد سينمائي وانتهى الأمر. فالمهرجان الدولي لفيلم الهواة بقليبية هو أعرق تظاهرة سينمائية في تونس وفي إفريقيا
كادت أن تضيع ذاكرته وذكرياته: منزل طفولة فيروز يتحوّل إلى متحف
لأنّ الفنانين والعلماء والأدباء هم كالشموع التي تحترق لتضئ درب البشرية، فكثيرا ما تتحوّل منازل وأشيائهم وآثارهم
إحداث مجلس أعلى للثقافة في تونس: مطلب قديم ... فهل من جديد؟
لا تترجم الإرادة السياسية في تونس عن «حسن النوايا» تجاه الثقافة وهو ما تعكسه مرتبة «العجلة الخامسة» وميزانية «صفر فاصل»...