
ليلى بورقعة
أيام قرطاج المسرحية 2022: تفكير في الموجود... والمنشود
هو المسرح.. شعلة الفنون وشغف الحياة في تجسيد حيّ على ركح مهووس بالتجديد على الدوام. وتحت شعار»برشا محبة» تدعو أيام قرطاج المسرحية جمهورها
اليوم في مدينة الثقافة لقاء مفتوح حول السينما: لمحة عن مطالب السينمائيين وعن استحقاقات الفن السابع
دعت وزارة الشؤون الثقافية إلى المشاركة في لقاء حواري مفتوح حول مشاغل مهنيّي القطاع السينمائي والمنتسبين إليه إنتاجا وتوزيعا واستغلالا،
فازت روايته بجائزة الأدب العربي في باريس: يامن المناعي يندد بالعنف الذي سرق أحلام الثورة في تونس
يقيم الروائي يامن المناعي في فرنسا لكن تونس تسكنه جسدا وروحا فإذا به يرسمها حبرا وقلما في رواياته الناطقة باللغة الفرنسية.
المعرض الوطني للكتاب التونسي: لن ينتظم في ديسمبر 2022 ... فهل سينتظم في فيفري 2023؟
كان تأسيس معرض وطني للكتاب التونسي مطلبا ملحا وذلك من أجل خلق سوق نشطة للكتاب التونسي في كل سنة. وقد شهدت سنة 2018 ولادة هذا المعرض الذي يحتفي
اصدارات: صدر في المجلة المحكّمة «عُمران»: الوعي البيئي وتشكّل الحركات الاجتماعية الجديدة في صفاقس
إنّ ما تعيشه صفاقس اليوم من صخب واحتجاج ووجع بسبب وضع بيئي كارثي أضرّ بالبشر والطير والبحر والأرض...
في معرض «أتقصّى أثري» للطيّب زيود: فسيفساء تمزج بين ألوان الأرض والسماء
يحدث أن تتحوّل اللوحة إلى سمفونية تنسجم فيها الألوان والخطوط والأشكال لتحدث توازنا جماليا يقود إلى إيقاع بصري بين متن الأثر وعين المشاهد.
يمثل تونس في «أوسكار 2023»: «تحت الشجرة» فيلم روائي لـم يخرج من جلباب الوثائقي!
إلى «كسرى» المدينة التي تبدو وكأنها معجونة من الصخر ما بين قصر وجبل، تحلّق بنا كاميرا المخرجة أريج السحيري لتحط الرّحال «تحت الشجرة».
4 فائزين بجوائز «عبد الوهاب بن عياد للآداب»: تتويج وحيد السعفي ومحمد الغزي ومحمد بن إبراهيم وعبد اللطيف مرابط
تنافس المتنافسون للفوز بجوائز «عبد الوهاب بن عياد للآداب» في نسختها الثانية، وكان عددهم 40 كاتب و17 دار نشر. إلا أن لجنة التحكيم التي ترأسها محمد الخنيسي
بمناسبة القمة الفرنكوفونية: ترويج لصورة جربة الثرية تراثا وآثارا
يحلّق الخيال في»جزيرة الأحلام» امتثالا لإغراء مدينة مؤثرة في التاريخ والمكان. ولأنّ جربة تمتاز بتراث ثمين وآثار فريدة من نوعها، تنتظم
افتتاح «مركز الفنون جربة» للفاضل الجزيري: مشروع تونسي يتفوّق على «قصر النجمة الزهراء» و«دار سيبستيان» !
كان الطريق إلى «مركز الفنون جربة» يشبه رحلة المتصوفة في بحثهم عن أرض «بكر» للانعزال والتأمل. لا شيء يفسد هدوء المكان، لا بشر ولا ضجيج ولا صخب...