حسان العيادي
تضارب الأرقام والنسب: هل ستشرف هيئة بوعسكر على الانتخابات التشريعية؟
أطلقت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات النار على اقدامها حينما بحثت عن تبرير تضارب المعطيات والأرقام التي قدمتها في الندوة المخصصة للإعلان
إلى أين نمضى في ظل انقسام التونسيين؟
يبدو أننا لم نكن في حاجة الى الانتظار لمعرفة ما يعده الفاعلون الكبار في المشهد السياسي التونسي من تصورات وخطط لإدارة
الهيئة العليا المستقلة للانتخابات ونسب المشاركة في الاستفتاء : 27 % نسبة المشاركة في الداخل
اتجهت كل الانظار الى قصر المؤتمرات بالعاصمة لمعرفة ما ستعلنه الهيئة العليا المستقلة للانتخابات من معطيات اولية
وزارة الداخلية وروايتها لأحداث الجمعة: تبرير العنف في قبح ممارسته
يبدو اننا في تونس لازلنا في حاجة الى ان نفتح النقاش العام بشأن القوات الامنية من مقاربة تبتعد بنا عن الاصطفاف او التخندق السياسي او القطاعي لنصل الى مشترك يجمعنا كتونسيين
الطبقة السياسية وما بعد 25 جويلية: العودة للشارع تنطلق من اليوم
يبدو ان معارضي الرئيس قيس سعيد ومشروع دستوره في طور اعادة الصراع معه الى الشارع اذ تتالى التصريحات والإعلانات المنبئة بان المعارضة وأنصارها سيتوافدون
التتبع القضائي لرئيس حركة النهضة وهو في حالة سراح: قائمة الاتهامات تتضمن تهما في جرائم إرهابية
يوم الثلاثاء الفارط قدم رئيس حركة النهضة نفسه في ثوب مختلف عما هو عليه او ما كانت عليه وقائع الأمور فحينما غادر مكتب قاضي التحقيق اعلن انه بريء
مع الاقتراب من نهاية آجال حملة الاستفتاء: «المشهدية» أداة السلطة والنهضة في إدارة الصراع
اليوم وفي ظل تداخل الواقعي والافتراضي. باتت «المشهدية» تهيمن على كل التفاصيل ومنها العملية السياسية ابرز مسارح العروض الفرجوية
الأسبوع الأخير لحملة الاستفتاء: هيئة الانتخابات تكشف عن استعداداتها وضمانها لحسن سير الاستفتاء
مع دخول الاسبوع الثالث من اجال حملة الاستفتاء شهدت الحملة وكل ما يتعلق بمسار العملية ارتفاعا في النسق، سواء ان تعلق الامر بحملات المناصرة
العودة الى نظرية المؤامرة في الخطاب الرسمي: انكار الأزمة ومن ثمة تبريرها... ماذا بعد؟
يبدو ان السلطة التونسية وجدت في «المؤامرة» ما يبرر لها تعثرها في معالجة حزمة من الازمات كان من المفترض انها استشعرتها
صمت الهيئة وهيمنة الرئاسة على مناخ حملة الاستفتاء: زعزعة المسار
تمضى البلاد في مسارها وكان لا شيء ذا ثقل يعتمل فوق ارضها كان تكون مقبلة في 25 من جويلية القادم على استفتاء يحدد فيه اكثر من 9 ملايين ناخب تونسي