سياسة
يوم أمس التقى رئيس الجمهورية قيس سعيد مع رئيس مجلس النواب راشد الغنوشي، وهذا ما مثل الحدث بعد أيام
من قواعد الصحافة ان الخبر مقدس والتعليق حر، وبعض الاخبار لا تحتاج الى تعليق ومنها التهافت اللافت للنظر للمؤسسات السياسية التونسية
تتالت اللقاءات وتعددت الوساطات في الأيام الأخيرة بحثا عن مخرج لتجاوز الأزمة السياسية التي تعيش على وقعها البلاد منذ أشهر عديدة،
تطرح مبادرة مناظرة في الحلقة السابعة من سلسلة المناظرات «#زعمة»، أطروحة «#زعمة الإعلام عرف يستغل حرية التعبير؟»
وجهت لجنة الصحة التي ستبقى في حالة انعقاد دائم عددا من المطالب والتوصيات إلى رئيس الحكومة هشام المشيشي خلصت
يقول فيلسوف الإغريق العظيم أرسطو «لا علم إلا بالكلي ولا وجود إلا للعيني».
لو ترجمنا هذه المقولة بعباراتنا العادية لقلنا أن معرفة الواقع تحتاج إلى مفاهيم نظرية ( الكلي) ولكن هذه المعرفة لا تعوض الواقع (العيني )
بعد أن تجاوزنا 100 يوم من عملية التلقيح لابدّ لنا من تقييم أولي حتى لا نكرر أخطاء الماضي والحال أن الوضعية الوبائية خطرة للغاية
تشهد البلاد موجة وبائية جديدة أشدّ خطورة من الموجات السابقة التي عرفتها في ظلّ التصاعد غير المسبوق لعدد حالات الإصابات وارتفاع عدد الوفيات
صدرت 3 بلاغات تباعا عن مؤسسات مختلفة تتقاطع ثلاثتها في اكثر من نقطة حول هوية الشخص الذي حضر في جميعها وهو لطفي زيتون،
«حرب الكل ضدّ الكل» هو الوصف الذي أطلقه الفيلسوف الانقليزي الشهير توماس هوبز في القرن السابع عشر ليعرّف به ما يسمى بحالة الطبيعة وحرب الكل ضدّ الكل