منذ حوالي قرن كان يقال عن الإمبراطورية العثمانية أنها الرجل المريض في أوروبا، وقد انتهى هذا «المرض» بتفكك كلي لإحدى أهم

للسنة الثانية على التوالي تفرض جائحة كورونا على الاتحاد العام التونسي للشغل في احدى اهم مناسبة احتفالية له -عيد الشغل -الاقتصار

قلنا في مرات كثيرة أن أهم ما يعوق إنقاذ البلاد بداية ورقيها نهاية هو التراجع الحاد لمنسوب الثقة في كل الاتجاهات وخاصة

يبدو ان القول بفشل الخطة الحكومية لمجابهة الكورونا او حملة التلاقيح التي اطلقتها امر لا ينكره غير حزامها السياسي واعضاؤها.

لا حديث في الأيام الأخيرة إلا عن الإخلالات والإشكاليات الحاصلة في حملة التلقيح ضدّ فيروس كورونا والتي مازالت إلى حد اليوم رغم مرور