سياسة
اختار الرئيس ان يكون وفيا لمقولاته ولنهجه الذي اختزله بـ«انه لا تراجع» عن المسار السياسي، وهو يرفض ان يقر بضعف نسبة المشاركة في الدور الاول للانتخابات
• الخيار السابق لم يعد يصلح وخيار الشعبوية المفرطة الذي نراه الآن لن يفيد تونس...
بعد إعلان الهيئة العليا المستقلة للانتخابات عن النتائج الأولية للانتخابات التشريعية في دورها الأول، تتالت ردود الأفعال المحلية من الأحزاب والمنظمات
جعل الفارق الكبير بين نسب المشاركة - في الانتخابات التشريعية ليوم 17 ديسمبر 2022 -، المعلن عنها اليوم الاول وبين النسب المعلن عنها بعد يوم
عندما لا يشارك تسعة أعشار الجسم الانتخابي في انتخابات عامة (تشريعية أو رئاسية) فذلك يعني حتما وبكل لغات العالم وتقاليده وعاداته السياسية نهاية مسار بالانتفاء الكلي والكامل لمشروعيته.
تخوض الهياكل القطاعية للاتحاد العام التونسي للشغل في هذه الفترة سلسلة من التحركات الاحتحاجية التي يُشرف عليها أمين عام المنظمة نور الدين الطبوبي
منذ ان اعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات عن نسبة المشاركة في الاستحقاق التشريعي انطلق اللاعبون في العملية السياسية حكما ومعارضة
أعلنت الهيئة العليا المستقلة للانتخابات مساء أمس خلال ندوة صحفيّة بقصر المؤتمرات بالعاصمة عن النتائج الأولية للانتخابات التشريعية التي أجريت يوم 17 ديسمبر الجاري
خالفت نسبة المشاركة في الانتخابات التشريعية ليوم 17 ديسمبر 2022 ، كل التوقعات اذ لم تتجاوز نسبة الـ10 % ، وقاطع قرابة 90 % من الجسم الانتخابي
كشف عضو المكتب التنفيذي للاتحاد الجهوي للشغل بصفاقس محمد عباس في حديث مع «المغرب» عن أن الهيئة الإدارية الجهوية ستنعقد قريبا للنظر في عدد من الإشكاليات