سياسة
خرج المجلس الوطني لحزب التيار الديمقراطي بمقترح خارطة طريق تنتهي بالعودة الى الوضع العادي وتمرّ اساسا عبر تعليق العطلة
تعتبر الفئة العمرية بين 18 و39 سنة الفئة المدعوة لليوم الثانى للتلقيح المكثف في 15 اوت الجاري لذلك من المنتظر ان توفر وزارة الصحة ما لا يقل عن مليون جرعة .
يبدو اننا في تونس نعيش على وقع زمنيين. في ظاهرهما متصلين ومتواصلين ولكن بالتمعن فيهما يتضح انهما متناقضان. زمن رئاسة الجمهورية
رغم الانخفاض التدريجي في درجات الحرارة بداية من اليوم الاربعاء مقارنة بيوم أمس الثلاثاء الذي شهد تسجيل ارقام قياسية لم تُسجّل منذ اكثر من 35 سنة، ستعود درجات الحرارة
حدد يوم الاحد المقبل 15 اوت يوما ثانيا لعمليات التلقيح المكثف في مختلف ولايات الجمهورية بالنسبة للفئة العمرية بين 18 و39 سنة، وجاء ذلك وفق بلاغ رئاسة الجمهورية.
لازلنا بصدد تحليل مقوّمات التدبير السياسي واستخلاص الدروس، وإثارة الأسئلة حول الديمقراطية و«المسار الانتقالي الديمقراطي» و«ما بعد الديمقراطية» والنظام البرلماني،
بلغ عدد اللذين تلقوا جرعيتن من التلقيح ضدّ فيروس كوفيد 19 الى حدود صباح أمس الاثنين حوالي مليون و250 الف شخص، وهو رقم تسعى الدولة
كللت استعدادات وزارة الصحة بالتعاون مع الصحة العسكرية ووزارة الدفاع والامن الوطني ومكونات المجتمع المدنى والمواطنين بالنجاح
مرّ الثامن من اوت اول يوم من ايام الحملة الوطنية للتلقيح المكثف ضد كوفيد -19 وبانقضائه كسبت الرئاسة الرهانات التي رسمتها له
اليوم وبأخذ مسافة زمنية باتت رؤية المشهد اكثر وضوحا عما كانت عليه، اذ انقشع الغبار واتضح الخيط الرباط بين تحركات الرئيس منذ 26 جويلية،