
سلاف الحمروني
أصغر المدربين الذين مروا بالبطولة التونسية: عميد المدربين بدأ في سن التاسعة والعشرين والشعباني من حمام الانف كتب اول خطوات بروزه
تختلف معايير اختيار المدربين في البطولة التونسية وفي الغالب لا يخضع الامر لمقاييس منطقية بل ان بعض التعيينات تصير بمحض الصدفة
بعد المراسلة الاخيرة من الاتحاد الافريقي لكرة القدم: الجامعة التونسية لكرة القدم بين مطرقة «الكاف» وسندان قرارات السلط المحلية
في الوقت الذي لا تزال فيه الجامعة التونسية لكرة القدم تنتظر الضوء الاخضر من السلط المختصة لاعطاء اشارة عودة الحياة الى الملاعب بعد ايقاف
خطايا «الفيفا» تنهال على الأندية التونسية: الملعب القابسي آخر الضحايا والنادي الافريقي أكبر المتضررين
في السنوات الاخيرة باتت اخبار الخطايا المالية الصادرة عن الاتحاد الدولي لكرة القدم ‘فيفا’ ضد الاندية التونسية كالملح الذي لا يغيب عن اجواء المشهد الكروي
انتخابات مكتب الرابطة الوطنية لكرة القدم المحترفة: صراع ثلاثي على كرسي الرئاسة لكن اي تأثير لرئيس الجامعة على مآل السباق؟
لئن اسدل الستارفي منتصف شهر مارس الماضي على المكتب المسير الجديد للجامعة التونسية لكرة القدم بانتخاب وديع الجريء لفترة نيابية ثالثة،
اختلاف في وجهات النظر بين وزارة الرياضة والجامعة التونسية لكرة القدم عنوانه موعد استئناف البطولة
اكد وديع الجريء رئيس الجامعة التونسية لكرة القدم في تصريح بثته القناة الوطنية الاولى منذ ايام انه لا وجود لنية داخل اروقة
نجوم انهت الاصابات مسيرتهم الكروية مبكّرا: فان باستن يرفع الراية البيضاء في سن الثلاثين ونهاية مأساوية لـ«ساحر ألمانيا الجديد»
تمثل الاصابات كابوسا لعينا يشترك لاعبو كرة القدم في العالم في كرهه ومقته خاصة اذا كانوا في اوج العطاء فهي تؤثر غالبا
رياضيون تونسيون من التألق في الملاعب إلى الخصاصة والتشرّد في الشوارع: الكنزاري لـم ينل إلا الوعود والجواشي مات ولـم يجن من كرة القدم سوى بطاقة إعاقة
رياضيون في فخ المنشطا: بين الأمل في التألق وحقيقة الوقوع في «المحظور»
يمتد سعي بعض الرياضيين لتحقيق الانتصارات والصعود الى منصة التتويج الى درجة الهوس وقد يدفعهم ذلك الى اعتماد الوسائل المشروعة
«شيوخ» البطولة التونسية في الموسم الحالي: الثامري والمنياوي أكبرهم ...الحناشي عطاء متواصل لـم يُنضبه تقدم السن
يتفق الملاحظون ان مسيرة لاعبي كرة القدم قصيرة نسبيا لذلك نرى اللاعبين في العالم عامة وتونس على وجه الخصوص يسعون الى ضمان عائدات
أسماء أجنبية لفظها غربال الأندية التونسية وتحولت إلى نجوم في الملاعب الاوروبية: من ماريغا الى ريبيري وندونغ ومانغا...أدلة دامغة على اخفاق الهيئات المديرة في اختياراتها
من المفروض ان توكل مهمة اختيار الاسماء الاجنبية المزمع انتدابها لتعزيز الرصيد البشري للفريق لاهل الخبرة والاختصاص حتى تتماشى