شراز الرحالي
انخفاض نسب التضخم في بلدان تسجل معها تونس عجزا تجاريا: مخاطر التضخم المستورد تضعف والظرف المحلي قد يساهم في إحياء الضغوط التضخمية
تظهر البيانات المتعلقة بالبلدان الشريكة لتونس تراجع نسب التضخم فيها مما يعني تراجع المخاطر الممكنة للتضخم المستورد
الهدوء الإجتماعي الهش: الاتحاد الجهوي للشغل بتطاوين يدعو إلى إضراب عن العمل لثلاثة أيام
لم يجد المناخ الاجتماعي في الشركات المنتجة للمحروقات طريقه إلى الهدوء الكلي بعد. فاثر الاتفاق مع معتصمي الكامور والتفاؤل
تبعا للانكماش بـ66 % في قطاع السياحة والفنادق: 40 % من أسر العاملين في القطاع أصبحت في فقر مدقع وفقدان نحو 27 ألف موطن شغل قار نهاية 2020
اما بالنسبة الى التداعيات الاجتماعية فان تضرر القطاع السياحي سينجر عنه فقدان ما لا يقل عن 27 الف موطن شغل قار في نهاية سنة 2020 ونزول 6 أسر
أدنى معدل سجل منذ سنة 2004: الإيرادات الضريبية الأعلى في إفريقيا
جاء في تقرير لمنظمة التعاون الاقتصادي والتنمية حول إحصائيات العائدات الضريبية في إفريقيا 2020 تسجيل تونس لمعدل أعلى من بقية الدول وقد قدرت
شركات البيئة والغراسة والبستنة: 12 سنة دون قانون أساسي وبرمجة انتدابات جديدة !!
• معدل الأجور 800 دينار شهريا
40 مليارا كتلة الأجور في شركة البيئة والغراسة والبستنة بقابس
32 مليون دينار كتلة الأجور في شركة البيئة والغراسة والبستنة في تطاوين
القدرة الجبائية الكامنة للاقتصاد التونسي: تونس تواجه صعوبات في تعبئة المزيد من الإيرادات الضريبية على أساس نفس التوجه
فيما نسبة البطالة تتراجع في الثلاثي الثالث: نحو 69 ألف مشتغل فقدوا عملهم بسبب الجائحة
رئيس لجنة المالية والتخطيط والتنمية لـ«المغرب»: تونس في حاجة اليوم إلى أبنائها الشجعان والاستثنائيين لتنفيذ الأفكار الإصلاحية المطروحة
عاد الحديث عن الإصلاحات الكبرى مرة أخرى في هذه الفترة بعد أن كان محور العديد من اللقاءات في الحكومات السابقة دون حصول أي تقدم فيها،
من تطلعات أصحاب المؤسسات لمشروع قانون المالية 2021: تحسين نسبة الفائدة المديرية والحد من العبء الضريبي ودعم الشركات الصغيرة والمتوسطة
نظرا للوضع الاستثنائي الذي تمر به تونس هذا العام بسبب الأزمة الصحية جراء الكورونا والذي ستمتد آثاره العام المقبل على اقل تقدير فقد شكل طرح الإشكاليات والحلول
من آثار اعتصام الكامور في شركة النقل بالأنابيب في الصحراء: تراجع في الكميات المنقولة من النفط من 20 ألف برميل قبل الغلق إلى نحو 3 آلاف برميل بعده
مازالت الحصيلة النهائية لما تكبدته الشركات العاملة في الأنشطة البترولية من خسائر جراء اعتصام الكامور وغلق محطة الضخ لما يقارب من الأربعة أشهر غير نهائية