الإفتتاحية
الإشكال ليس في تحديد النقص في الأدوية إن كان بكميات كبيرة أو ضئيلة ، و لا يهم توصيف ما حصل بالنقص أو الانقراض
و لو أنه تمّ تجاوز الإشكال الّذي كان وراء إضراب النقل يوم أول أمس الخميس 2أوت 2018 الذي فاجأ مستعملي النقل العمومي و خلّف موجة
بعد عقود من الزمن من تنشئة الناس على طاعة الحاكم و«لجم العوام» عن الحديث في السياسة وتجريم قدح السياسيين صار بإمكان
• 86،2 ٪ من التونسيين: البلاد تسير في الطريق الخطأ
تراجع حاد في الرضا عن أداء رأسي السلطة التنفيذية
• -8،4 ٪ ليوسف الشاهد و -5،9 ٪ للباجي قائد السبسي
• -8،4 ٪ ليوسف الشاهد و -5،9 ٪ للباجي قائد السبسي
يختلط اليوم في تونس الحابل بالنابل كما يقال وغلّب منطق الاصطفاف الأعمى على منطق التقدير العقلاني لمصلحة البلاد والعباد ،ولا نعتقد
بعد يوم سياسي بإمتياز ومليئ بالتقلّبات في المواقف إنتهت الجلسة العامة بالبرلمان بالتصويت على منح الثقة لوزير الداخلية
عاشت تونس السياسية ما يشبه الميلودراما في نهاية هذا الأسبوع شعارها: «يمرّ أو لا يمرّ».. والموضوع متعلق بالطبع بمنح مجلس
يعد الحقّ في الصحّة من الحقوق الأساسية التي ينبغي أن يتمتّع بها كلّ إنسان. ويرتبط هذا الحق بالعديد من الحقوق كالحق في الغذاء والماء والسكن والعمل والتعليم والبيئة
واحد و ستون عاما على قيام الجمهورية في تونس منها أربع سنوات في ظل الجمهورية الثانية الّتي حملّها الشعب التونسي آمالا واسعة لترسيخ قيم
كشفت التجربة أن النصوص القانونية «الجميلة» لا تكفي لتكريس شعارات إستقلال القضاء وعدالته و إعلاء كلمة القانون وقيم الحق والعدل و الإنصاف ، لأن إقرار