حكيم بن حمودة
وجوه من الإبداع (32): زينــب بن عثمــان الناشرة المتمردة
إلى جانب المبدعين المخضرمين الناشطين قي المجال الثقافي والذين أعطتهم الثورة حرية التي فتحت أمامهم مجالات جديدة للعمل
وجوه من الإبداع (29): مريم بودربالة وروح التمرد في الفن والحياة
تُعتبر مريم بودربالة من أهم الفانين التشكيلين المعاصرين في بلادنا ومن أكثرهم راديكالية لا فقط في عملها الفني بل في نظرتها وتصورها
قهوة الأحد: وجوه من الإبداع (30): سيرين قنون : مسرح الحمراء والإبداع مع عز الدين قنون وبعده
قهوة الأحد: المأزق التاريخي للمشاركة المواطنية: أزمة الديمقراطية التمثيلية وبعض مآلات الديمقراطية المباشرة
يمر العالم اليوم بمرحلة مخاض كبرى على عديد المستويات .فنحن نعيش جملة من التحولات والتطورات العميقة التي حكمت على عالم الأمس والإطار العام لتنظيم المشترك
وجوه من الإبداع (26): المنصف الشابي ، الكتاب والحلم العربي
لعب قطاع النشر دورا أساسيا في التعريف بالمشروع الإبداعي التونسي وحمايته من الاندثار بصفة خاصة الرواية والسينما والشعر والمسرح .وكان قطاعا النشر والتوزيع
قهوة الأحد: وجوه من الإبداع (25) غازي الزغباني ،المسرح والتمرد على الممنوعات
حمل الفن والإبداع بشكل عام على مدى تاريخه الطويل شحنة كبيرة من الثورة على الأنظمة السائدة والتقاليد البالية .فقد اشتغل الفنانون والمبدعون على الجمال وعلى قدرتهم
قهوة الأحد وجوه من الإبداع: رمزي الجبابلي : موسيقى الجاز ،الفعل الثقافي والتغيير الاجتماعي
لا تقتصر الساحة الإبداعية في بلادنا - كما في كل بلدان العالم - على الفنانين والمبدعين من سينمائيين وروائيين ومسرحيين وشعراء وغيرهم بل تشتمل كذلك
قهوة الأحد: هـــل «نَكْبتِنَــا في نُخْبتنَــا» ؟
يبدو أن الحكم النهائي والمفزع الذي اطلقه السيد حمادي الجبالي القيادي في حركة النهضة سابقا ورئيس الحكومة وقتها ذات 8 ديسمبر 2012 في حديث لجريدة
قهوة الأحد: وجوه من الإبداع (25): النوري عبيد، الكتاب والسياسة للتنوير
لقد شكلت العلاقة الوثيقة بين المجال الإبداعي والساحة السياسية احدى ميزات الساحة التونسية وساهمت في تعميق خصوصية التجربة التاريخية في بلادنا.
قهوة الأحد: المشروع الإبداعي وخصوصية التجربة السياسية التونسية (الجزء الثاني)
استكمالا لمقال «المشروع الإبداعي وخصوصية التجربة السياسية التونسية» الذي نُشر جزؤه الأول يوم الأحد 19 /9 /2021 تنشر «المغرب» اليوم الجزء الثاني من المقال.