
ليلى بورقعة
بسبب تداعيات أزمة «كورونا»: مهرجان قرطاج الدولي تونسي 100 %
كثيرا ما يستعير أهل الفن والموسيقى في بلادنا المثل الشعبي الذي يقول: «كي قنديل باب منارة ما يضوي كان على البّراني»... للتعبير عن استيائهم
آخرها دار الثقافة بـ«رواد» في ولاية أريانة: اللصوص ينهبون دور الثقافة في غياب الحراسة !
إن كان إحداث دور الثقافة جديدة يتطلب اعتمادات كبيرة من مال المجموعة الوطنية، وإن كانت دور الثقافة القديمة تستميت في النضال من أجل الحصول
بعد سرقة لوحة لفان غوخ من متحف في هولندا: هل متاحفنا وآثارنا في مأمن فترة الحجر الصحي؟
في وقت الأزمات والحروب والأوبئة.. لا يكثر فقط لصوص المال وسماسرة الدواء والغذاء، بل أيضا يطلّ أيضا مختلسو التاريخ والآثار برؤوسهم
«الكورونا» وآثارها على الصحة النفسية: أكثر ضحاياها من النساء... ومختصون متطوّعون في عيادة «أحكيلي»
اليوم العالمي للمسرح بلا احتفالات: مسرحيون يعلنون «أب الفنون» صمّام الأمان وكنه الحياة
أبواب القاعات موصدة، الأركاح خالية ومظلمة، المسارح وحيدة وحزينة... لا مبدعون يختالون فوقها ولا جمهور يتجمّع حولها!
من الفنانة أنيسة لطفي إلى الطبيبة توحيدة بالشيخ: صورة المرأة منقوشة في الذاكرة وعلى النقود التونسية
إن تفتخر بعض البلدان بأنها صاحبة أجمل ورقات نقدية هي أشبه بلوحات فنية على غرار سويسرا وكندا... فإنه يحق لتونس
بعد أقلّ من 24 ساعة للإعلان عن فتح «حساب دفع الحياة الثّقافية»: تبرّع بقيمة 300 ألف دينار لفائدة القطاع الثقافي
بعد اجتياح الكورونا جلّ بلدان العالم وانهيار اقتصاد أعتى القوى العالمية، لم يكن القطاع الثقافي بمعزل عن هذا الظرف الحرج وبمنأى
في القائمة القصيرة لجائزة «الشيخ زايد للترجمة»: محمد آيت ميهوب يراهن على «الإنسان الرومنطيقي» الذي لا يموت !
بعيدا عن أنباء عبث وباء «الكورونا» بالبشر وفساد الفيروسات القاتلة في الأرض، نزل خبر وصول المترجم والروائي التونسي
بعد أن أصابت المشاهير والنجوم: الكورونا تقتل أسطورة الجاز الإفريقي مانو ديبانغو
قد يتشابه المرض مع الحب بأنهما لا يؤمنان بالفوارق وقد لا يخضعان إلى المنطق، فكما تخترق أسهم الحب قلوب
بعد تضرّر قطاع الثقافة بسبب «كورونا»: بعث صندوق «حساب دفع الحياة الثقافية» لجمع التبرعات
قد يكون اضطرار الفنان إلى عدم ممارسة فنه بما هو شغف و عشق يسريان في شرايينه، أكبر عقوبة يمكن أن تصيبه