رياضة
الحديث عن مباراة تونس وليبيا الاخيرة تواصل بشكل اثار اكثر من سؤال حول حقيقة الخلاف بين الجريء وراوراوة
تدرك اليوم النسخة 29 من البطولة العربية لكرة السلة التي تحتضنها القاعة الاولمبية بسوسة إلى غاية 20 نوفمبر الدور ربع النهائي حيث نجد ممثلي كرة السلة التونسية النجم الساحلي (منظم الدورة ) و الدالية الرياضية بقرمبالية متراهنين بارزين على المرور إلى المربع الذهبي.
سيستهل المنتخب الوطني للكبريات نهائيات أمم إفريقيا التي ستقام في أنغولا بداية من 28 نوفمبر القادم وتتواصل حتى 7 ديسمبر القادم بملاقاة منتخب غينيا في اليوم الإفتتاحي بينما ستجمعه ثاني مباريات الدور الأول بمنتخب الكونغو يوم 30 من الشهر الجاري ثم يباري في اليوم الختامي
انطلقت الورشات الفنية في الإعداد للمحطة المونديالية الفرنسية التي ستنطلق يوم 11 جانفي لتتواصل الى غاية 27 منه بين باريس وماتز ونانت واكس وروان في الدور الاول وبراست والبارفيل وليل منبليي وباريس في الدور الثاني وسيكون المنتخب التونسي الى جانب إسبانيا وسلوفينيا
منذ إياب موسم 2005 - 2006 ضمن بطولة الرابطة الثانية عندما انتصر الملعب القابسي على الاولمبي الباجي بنتيجة 4 – 2، لم ينجح فريق عاصمة الحناء طيلة المباريات الأربع الموالية في الرابطة الأولى في إلحاق الهزيمة بفريق عاصمة السكر لذلك ستحمل مواجهة نهاية الاسبوع الحالي
للنادي الإفريقي والنزاعات مع المدربين واللاعبين قصة عشق طويلة خاصة في الفترة الحالية حيث تعددت القضايا سواء منها الدولية أو المحلية وبعد أن نجحت الهيئة في تطويق الخلافات مع الاتحاد الدولي لكرة القدم في عدة ملفات يأتي الدور على النزاعات المحلية التي
من حق الجامعة التونسية لكرة القدم الدفاع عن مصالحها التي هي في نهاية الامر مصالح الكرة التونسية بجميع مكوناتها و كل خلاف مع اية جهة كانت حول الحقوق نراه امرا مشروعا ولا نخال ايا كان سيقف ضده.
عبر عدد كبير من أحباء النادي الصفاقسي عن تذمرهم من الهيئة المديرة بسبب تأخرها في طرح اسم المدرب الجديد للفريق خاصة وأنه مضى على إقالة المدرب شهاب الليلي شهر ونصف ولم تسع الهيئة لغلق ملف المدرب والاكتفاء بالثنائي أنيس الجربي وفتحي الدرقاع للإدارة الفنية
اثر ميركاتو صيفي ارتكزت فيه انتدابات الهيئة المديرة للترجي على التعاقد مع أسماء الخبرة على غرار الفرجاني ساسي و منصر و بالقروي والبدري... ستكون الوجهة خلال الميركاتو الشتوي الذي لم تعد تفصلنا على بدايته الكثير الأسماء الشابة التي تنشط داخل حدود الوطن.
• مخاوف كسبرجاك وعقم رسومه إلى متى ؟
منت جماهير أولمبي قابس النفس بمشاهدة أفضل نسخة للمنتخب الوطني خاصة أنها أرادت الاحتفال بأول لقاء لنسور قرطاج في مدينة قابس إلا أن المستوي لم يرتق للطموحات بل أكثر من ذلك فزملاء الجريدي كانوا خارج الموضوع واكتفوا بتعادل سلبي أمام المنتخب