سلاف الحمروني
المدرب التونسي في الملاعب العربية: حضور مميز...وبصمة واضحة
كشف انتشار فيروس كورونا في مختلف أنحاء الكرة الارضية عامة وفي العالم العربي على وجه الخصوص عن وجود عدد كبير من المدربين التونسيين
أبرز المدربين الأجانب الذين تركوا بصمتهم في الملاعب العربية: لومار قائد ملحمة تونس 2004، أندري ناجي أسطورة التدريب ومانويل جوزيه ساحر «الأهلاوية»
يقاس نجاح المدرب الاجنبي في الملاعب العربية والافريقية بالاثرالذي يتركه والبصمة التي يمكن ان يرسخها والروح التي يجعل عليها الفريق،
لاعبون بدأوا من رياضات أخرى قبل الانتقال إلى كرة القدم: من «بارتو» أسطورة الكرة التركية إلى «آرينا» المدرب الناجح وصولا إلى المسيرة الخاطفة لـ«يوسن بولت»
قد لا تكون كرة القدم العشق الأول لعدد من الرياضيين انطلقت خطواتهم الاولى مع رياضات أخرى منها ما هو فردي
أحداث مؤلمة شهدتها الملاعب العربية والعالمية: من أحداث ملعب باجة 1999 إلى مجزرة بورسعيد وكارثة البوابة 12 في الأرجنتين...
وُجدت كرة القدم لتكون وسيلة لادخال البهجة والمتعة الى قلوب الجمهور وتحقيق التقارب والاحترام بين المنافسين في مناخ تسوده الروح الرياضية
حسب موقع «ترانسفير ماركت» المختص في الاحصائيات: البطولة التونسية رابع أغلى بطولة إفريقية والترجي صاحب أعلى قيمة تسويقية في تونس
لازال مصير ما تبقى من مباريات الرابطتين المحترفة الاولى والثانية لكرة القدم في علم الغيب رغم السيناريوهات التي قدمها وديع الجريء رئيس الجامعة
صفقات تاريخية خلقت أزمة بين الأندية التونسية: عندما يشتعل الصراع بين الرباعي الكبير
في إطار سعي الأندية إلى تحقيق اهدافها المرسومة يعتبر تعزيز الرصيد البشري بانتدابات قادرة على تحقيق الاضافة من ابرز اولوياتها وكلما اعطيت
في صورة تأجيل ما تبقى من الموسم الحالي: البطولة التونسية ستكون أمام أزمة متعددة الجوانب
تعددت السيناريوهات التي قدمتها الجامعة التونسية لكرة القدم من اجل عودة نشاط البطولة بعد توقفها في منتصف شهر مارس في اطار
الموت المفاجئ في ملاعب كرة القدم: أحداث حولت الميادين من مصدر للفرحة إلى مسرح جنائز
ترتبط كرة القدم بالفرجة والمتعة والاثارة وهي ‘أفيون’ يشدّ اهتمام متابعيه ويصرفهم عن بقية مشاغل الحياة كلما كان الموعد مع المباريات،
الجامعة التونسية تعلن موقفها من عودة النشاط: الرابطة الأولى تستأنف نشاطها في أوت و24 أكتوبر موعد انطلاق الموسم الجديد
صدر امس القرار الاخير في خصوص مصير ما تبقى من سباق بطولة الموسم الحالي والذي توقف في منتصف شهر مارس المنقضي
«الرالوي» و«الاولمبي للنقل» و«أولمبيك الكاف» وغيرها: أندية تونسية...فقدت بريقها وباتت مهدّدة بالاندثار
تحتفظ ذاكرة المؤرخين في الرياضة التونسية والجمهور الذي كان شاهدا على تلك الفترة الذهبية بقائمة فرق كانت لها في السابق صولات