بعد ايام معدودة سيكون عشاق الساحرة المستديرة في تونس على موعد مع عودة الروح إلى ملاعب الرابطة المحترفة الأولى وهي التي طالها

في منتصف شهر مارس 2017، ظن عشاق الساحرة المستديرة في القارة الافريقية أنهم سيفتحون صفحة جديدة من الحياد والمصداقية بعد ان سقطت ‘إمبراطورية’

في منتصف شهر مارس 2017، ظن عشاق الساحرة المستديرة في القارة الافريقية أنهم سيفتحون صفحة جديدة من الحياد والمصداقية

يمكن القول إن الموسم الحالي يعد الأصعب بالنسبة لكرة التونسية خاصة ان جل النوادي تعيش أزمات مالية خانقة زادها تعقيدا توقف النشاط الرياضي

رغم أن الحديث عن الزيجة بين نبيل معلول المدرب السابق للمنتخب الوطني والمنتخب السوري بدأ منذ شهر فيفري الماضي إلا أن المدرب المذكور

في اطار بحثها عن تحقيق نتائج متميزة والصعود على منصة التتويج، تسعى الاندية التونسية الى تعزيز صفوفها بلاعبين قادرين على صنع ربيع الفريق

طريق بسط النفوذ على القارة السمراء ليست مفروشة بالورود خاصة بالنسبة الى المنتخب والأندية التونسية حيث عانت الأمرين في سبيل الدفاع عن حقوقها المشروعة

بعد أيام معدودة وتحديدا في بداية شهر أوت،يعود قطار الرابطة المحترفة الأولى لاستئناف مساره اثر فترة توقف مطولة

مع فتح باب الانتقالات الشتوية او الصيفية ،ننفض في كل مرة الغبار عن احلام انتقال لاعبينا وخاصة منهم الواعدين الى أبرز الفرق

في الوقت الذي كان فيه انصار النجم الساحلي يمنون النفس بانتهاء مسلسل أشغال ملعب سوسة الاولمبي بسرعة،يبدو ن انتظارهم سيطول نسبيا