• الاهتمام والدعم موجه لرياضات لم نجن من ورائها سوى الخيبات والويلات والنعرات الجهوية والإعتصامات
• الرياضة أصبحت وسيلة ضغط و توظف بطريق سياسية خطيرةمع مطلع كل صباح جديد تتلاحق رحلاتنا نحو مواقع الأمل... إلا أن المثل القائل «عيش بالمنى يا كمون يفيقنا من غفوتنا» المواقف تباينت بين الرسمي والشعبي... الشعبي لاحق بالنقد والرسمي له موقف مغاير فكيف هو؟

الموسم لم ينطلق بعد, و جوقة العنف فرضت نفسها, وهو شعار الكرة عندنا ومن يصر ان الكرة عنف ادعوه لزيارة ماراكانا هنا في البرازيل, ليتمكن من دروس في فن الكرة و الرياضة عموما الكرة عندنا عنف وجهوية وبالفلاقي «نربح والاّ نحرّم» وعندهم «فرجة ومتعة» و بين المواقف تختلف الرؤى...

• «حتى البونية حضرت في السباق ... وهزيمتي يعسر هضمها...»
• «لن أغادر المسابح ...»

لما نتحدث عن عجز مالي بأكثر من 5 مليارات في النادي البنزرتي... وربما بلغ انخرام التوازن ما هو أثقل في جمعيات أخرى هل يمكن الحديث عن أفق وانتدابات؟

• الملاكمة اصبحت «ورثة على الشياع» و المالك الحقيقي مجهول الهوية حتى وإن قدّم شهائد الثبوتيّة
• لماذا لا يتم تعيين وزير له مواصفات العارف حتى لا نقول الخبير يسبق حفل التنصيب ببرنامج إصلاحي...

تطلعنا اليها كي تنسينا الخيبات التي تلاحقت وان كان الاستثناء الى حد الان لايناس البوبكري.... حبيبة الغريبي اردناها فوق منصة التتويج وان كانت الارقام قبل انطلاق نهائي 3000 م موانع لم تكن لصالحها اطلاقا... فافضل ما كان يحدث هو الحصول على المرتبة الرابعة الا انها وصلت دونها بكثير

لما نرى اولمبيك سيدي بوزيد ينسحب من ربع نهائي الكأس في مرحلة اولى وما تقتضيه من آلاف الكيلو مترات و التربصات ومنح «للجوارات»

• فرض الذكاء في ظل الظروف المناخية الحالية في البرازيل لكن يبقي الأهم هو العبور إلى الدور النهائي.

فيصل لم يكن في يومه رغم أن كل الظروف كانت ملائمة ليحقق الانتصار حيث تدربنا جيدا كما أن فيصل يملك الخبرة اللازمة في مثل هذه المواعيد رغم أن منافسه (بور) بطل عالمي وسبق أن حقق ميداليات عالمية لكن يبقي أملنا في ان تحقق نهال شيخ روحو ميدالية للجيدو التونسي خاصة أن القرعة تبدو ملائمة.

كتب احد الساسة التحديثة التالية على الفايسبوك «نقعدو نلعبو في الحومة مالا علاش الفضايح.»