ثقافة و فنون

هي لغة الروح والعقل معا، وحدها قادرة على كسر جميع الحواجز الزمانية والمكانية، لغة لا تعترف باللون ولا الدين ولا العرق ولا الانتماء هي الموسيقى حديث الملائكة واهزوجة الزمن وتراتيل الأمل لغة مجنونة تبعث في المتفرج أمل جديد وحب متجدد للحياة.

عاشت معتمدية دخيلة توجان من وﻻية قابس مساء امس الأول 11جويلية على وقع افتتاح فعاليات الدورة 17 لمهرحان المرقوم في دورته 17 من تنظيم جمعية المهرجان بدعم من المندوبية الجهوية للشؤون الثقافية بقابس.

احتضن فضاء مسرح الهواء البلدي بقابس ليلة الثلاثاء 11جويلية الجاري حفل افتتاح الدورة الـ34 من مهرجان قابس الدولي تحت شعار»على قدر حلمنا تتسع الأرض»والتي تتواصل الى غاية العاشر من شهر اوت المقبل بتنظيم من جمعية المهرجان ودعم من وزارة الشؤون الثقافية وعدد من المؤسسات الخاصة والعامة بالجهة.
حفل الافتتاح

ما بين نقاط الحيوية والديناميكية ومواقع الضعف والوهن، جاء التقرير السنوي لدار الكتب الوطنية لسنة 2016 مرفوقا بالبيانات والأرقام ومستندا إلى الجداول الإحصائية والرسوم البيانية حول ما تحقّق وما يُنتظر أن يتحقق في ظل موارد بشرية ومالية محدودة وقصور نص تشريعي قديم لم يعد مواكبا لروح العصر...

الى عالم الصحراء تكون الرحلة، غوص في مفهوم الوطن وتحليل لمعطياته وتقاسيمه ومحاولة رسم عالمه الكوني بلغة الجسد، في الركح شاهد الجمهور بعض ملامح الصحراء رسمتها اجساد راقصين عشقوا لغة الجسد فتماهوا مع الصحراء وحكاياتها ، في الحمامات كان اللقاء الاستثنائي مع عروق الرمل لحافظ زليط، عرض تماهت فيه الروح مع الجسد واتحدت الاشارات لكتابة

يتجدد الموعد بمدينة قفصة، من 15 جويلية الى 10 اوت، مع فعاليات النسخة 38 لمهرجان قفصة الدولي الصيفي، الذي تنظمه جمعية المهرجان، بدعم من وزارة الشؤون الثقافية والمندوبية الجهوية للثقافة وشركة فسفاط قفصة، وفي ظل غياب دعم المستشهرين والمؤسسات الخاصة ورجال الاعمال، وايضا افتقار الجهة لفضاء مسرح هواء طلق، يليق بهذه المدينة التاريخية

في إطار الدورة 53 لمهرجان قرطاج الدولي سيكون لجمهور المهرجان موعد يوم 17 جويلية الجاري مع عرض فني  بعنوان «لمدينه» وهو من نوع «الأوبيرات» حيث يرتكز على الغناء والموسيقى والرقص والتمثيل مصحوبا بمعزوفات ووصلات غنائية تبين تطور الأغنية التونسية الحضارية بداية من سنة 1900 مصاحبة بلوحات راقصة ترسم فترة تاريخية ما  ومعبرة عن مضمون الاغنية.

كنيته «غولة» أما موسيقاه فأكثر رقة من ضحكة طفل صغير، غولة فنان مخالف متفرد، متمرّد، هادئ ،غاضب ، ثائر ومهادن جميعها صفات اتحدت وتمازجت في شخصيته الموسيقية ليكون «غولة» فنان تونسي مختلف صنع لنفسه مسيرة جديدة حاك بنفسه كل تقاسيمها ومعالمها، غولة او وائل جغام صنع الاختلاف في عرض outdoor بمهرجان الحمامات الدولي، غولة

دينار واحد يكفي لشراء سيناريو فيلم متكامل بكافة تفاصيله التقنية وجزئياته الفنية...! إنها «صفقة رابحة» تشتري الإجهاد الفكري والنفسي من أجل لحظة الخلق والإبداع بأبخس الأثمان !أما مسرح

ان كنت تبحث عن فضاء للحلم والجمال فقصر الجم سيناديك حتما، لك ان تغمض عينيك وتدع للقمر مهمة التجول بك بين اروقة القصر، لا تهب كبره ولا ضخامته لك ان

من نحن

تسعى "المغرب" أن تكون الجريدة المهنية المرجعية في تونس وذلك باعتمادها على خط تحريري يستبق الحدث ولا يكتفي باللهاث وراءه وباحترام القارئ عبر مصداقية الخبر والتثبت فيه لأنه مقدس في مهنتنا ثم السعي المطرد للإضافة في تحليله وتسليط مختلف الأضواء عليه سياسيا وفكريا وثقافيا ليس لـ "المغرب" أعداء لا داخل الحكم أو خارجه... لكننا ضد كل تهديد للمكاسب الحداثية لتونس وضد كل من يريد طمس شخصيتنا الحضارية

النشرة الإخبارية

إشترك في النشرة الإخبارية

اتصل بنا

 
adresse: نهج الحمايدية الطابق 4-41 تونس 1002
 
 
tel : 71905125
 
 fax: 71905115