ثقافة و فنون
لئن كان المسرح «أبو الفنون» وكنه المعنى والحياة، فإن هذا الفن الجميل - العميق كثيرا ما يقع تغييبه عن أركاح المهرجانات
أنت ...أيتها الألوان الضاجة بالأصوات مثل ناي قديم..يرافقك الطفل و هو يطاردك مثل فراشات من ذهب الأزمنة..لوحات بالألوان و أخرى بالخطوط ..
سنوات من العمل، سنوات من الفكر والنحت والجمال كتبتها نساء سجنان بفخارهنّ قبل أن يصبحن رمز للبهاء و تسلط عليهن أنظار السلطة وتصنف اعمالهنّ
لقّبه البعض بالمؤسّس الفعلي لعلم الاجتماع، وقيل عنه يفكّر في القرن الرابع عشر بعقل أعدّ للقرن العشرين،اهتمّ في كتاباته
ثلاثون عاما وأكثر، ظل مهرجان المحرس الدولي للفنون التشكيلية يجمع صدفات الفن من بحور كل الثقافات ويزين بها شاطىء
في اطار الدورة 28 للتظاهرة الوطنية «مصيف الكتاب» والتي تندرج في إطار البرنامج السنوي للترغيب في المطالعة وضمن احدى العادات
عمّمت تجربة مراكز الفنون الركحية والدرامية بتونس وأصبح يوجد 26مركزا في كامل تراب الجمهورية ومن ضمن
في شوق إلى السينما وتوق إلى شاشة الفن السابع بعد أن ألجمت الكورونا المهرجانات السينمائية عن إطلاق أبواق الاحتفالات وإعلان المسابقات...
الموسيقى ثورة الموسيقى قادرة على زعزعة الإنسان ودفعه للحرية و التمسك بالحق في الحياة وتغيير الموجود وصناعة عالمه المنشود،
«يا ستَّ الدنيا يا بيروتْ... مَنْ باعَ أسواركِ المشغولةَ بالياقوتْ؟ من صادَ خاتمكِ السّحريَّ، وقصَّ ضفائركِ الذهبيّهْ؟