ثقافة و فنون
الفن التشكيلي بحر من التجديد ولكل فنان أسلوبه في التعبير ولكل لوحة خفايا وأسرار يعرف الرسام وحده كنهها وجماليتها، الفن التشكيلي شباك
ستانيسلاف مالاكوف...ماذا فعلت بهذا الفتى الشاعر بالألوان تلك الأمكنة التونسية لتدعه هائما في حبها ألقا و جمالا و عشقا ملونا..
لم تكن مجرد فزاعات عابرة للزمان والمكان بل كانت حكايات مثيرة للحنين والذكريات... لقد أبدعت أنامل الفنانة زينب الهلالي التي استعملت
ما الذي خلفته ازمة الكورونا لدى المهتمين بالثقافة وكيف أثّرت فكرة الحجر والبقاء في البيت ايجابا على بعض ممارسي الفنون بكل تلويناتها؟
مخطوطات تاريخية ومصاحف قديمة و نياشين تعود ملكيتها للمنصف باي من بينها نيشان عهد الأمان يعود لعام 1860 ونيشان افتخار
ممتعة حكاياتهم، يحملهم الشوق إلى لإبداع وإلى المنافسة، رغم انتشار التكنولوجيا وسيطرتها على اطفال اليوم ولازال هناك أطفال
كثيرا ما يثير رمي الكتب الحنق والاستنكار لعدم احترام ما جاء فيها من فكر وتفكير وعدم الأخذ بعين الاعتبار لجهد صاحبها
السينما صوت الكادحين، السينما صوت الحالمين والسينما فرصة للتنفيس والتصعيد ووسيلة تعريف الانسان بتفاصيل
كثيرا ما قتلته الإشاعة ومن الكذب ما قتل ! ولكنه كان يسخر من هذه الافتراءات ويهزأ من هذه الإشاعات في كل مرّة إلاّ يوم أمس، فلم يكن نبأ وفاته
السينما عنوان للإنسان، الكاميرا صوت العقل والقلب، السينما استحضار للماضي ودفاع عن الهوية والذكريات، والكاميرا فرصة للاقتراب