ثقافة و فنون
تنسب الطريقة القادرية في تونس وسائر البلاد العربية والإسلامية إلى الولي الصالح سيدي عبد القادر الجيلاني، صاحب المؤلفات الكثيرة
قد شمَّر شهر رمضان عن الساق، وآذن بالانطلاق، قوِّضتْ خيامُه، وتصرَّمتْ أيامُه، وأزف رحيلُه، كنَّا بالأمس نتلقَّى التهاني بقدومه،
وأما السنة:
فقد قال النبي - صلى الله عليه وسلم -: «مَنْ مَاتَ وَعَلَيْهِ صِيَامٌ صَامَ عَنْهُ وَلِيُّهُ» رواه البخاري (1952) ومسلم (1147)،
سَمَّوك: شهر القرآن؛ فرُحتُ أذوبُ بحلاوة القرآن، سَمَّوك: شهر الرحمة؛ فرُحت أحيا، وأنتعِش بالذِّكر والتسبيح والاستغفار،
وَمِنْ مَجْدِ الْقُرْآنِ الْمَجِيدِ: أَنَّ سُلْطَانَهُ عَظِيمٌ؛ فَهُوَ مُهَيْمِنٌ عَلَى مَا سَبَقَهُ مِنَ الْكُتُبِ «وَأَنْزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ»
كان رمضان خلال أيام خلت ملء أسماعنا وأبصارنا، عشناه يوما بيوم، وليلة بليلة، وها هو قد انتهى بما أودعه العباد من أعمالهم؛
هل يموت الصادقون؟ هل تمحى ذاكرة المحبين؟ هل تطمس قصص الشامخين؟ هل أن الرصاصة التي اخترقت القلب قادرة على محو كلّ القيم الإنسانية
محمد المكي بن مصطفى بن محمد بن عزوز الحسيني الادريسي، هو نجل شيخ طريقة (الرّحمانيّة) الشهير مصطفى بن عزوز. ولد بنفطة (الجريد)
على المسلم أن يستشعر دائمًا أن الله مطلع عليه، عليم به رقيب على أعماله، وإنه لا تَخفى عليه شيء أو تعزُب عنه مثقال
هي واحدة من أبرز الطرق الصوفية التي ظهرت في فجر العصر الحديث (القرن السادس عشر الميلادي)